هم ينشرون، لأنهم يكتبون بسيط الكلام على طرقات الورق.
أغصان غاياتهم لا تُثمر،
لكن غيرهم، يطيب له غسل الأرصفة برغوة الحروف.
منْ يجفف حيرة الواعي حين يقرأ همزات الكلام.. (صوت من غير صدى)؟!.
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
هم ينشرون، لأنهم يكتبون بسيط الكلام على طرقات الورق.
أغصان غاياتهم لا تُثمر،
لكن غيرهم، يطيب له غسل الأرصفة برغوة الحروف.
منْ يجفف حيرة الواعي حين يقرأ همزات الكلام.. (صوت من غير صدى)؟!.
رائع استاذ جهاد
ساخرة نعم ربما يستمرون في الكتابة
وربما يستمر الذوق في وداعهم
وتبقى الأرصفة دائما نظيفة
دمت مبدعا
ودام صوتك بصدى
وغايتك مثمرة
كلمات مبدعة
أبوعباد
لكنّهم يعبرون يا علي !
وبقايا الأشياء تنتظر الهدنة،
مجرّد فراغ كحّل الهواء بالغرق.
:
حتى وإن رحلوا،
فلا شيء يستحق الكلام عنهم/عليهم،
لا مداد كلماتهم تُنجيهم من نار الورق
فقط!،
.......... ثمة حروف تملأ النقط .........
:
وما انقطع من أعمالهم، يشبه أسماء كانت لهم
تلك التي تسومها الرياح..
إلى حيث "اللاهنا أو اللاهناك".
:
رغــــ تلك إذن ــــوة
هناك من يكتب لغاية
هذه الغاية للوهلة الأولى بأعينهم تكون كالندى
لكنها كالزبد الرابي الذي يروح جفاءً
بعد أن يكون قد ملء الفراغ فراغاً
نص جميل
تقبل مروري
جهــــــــاد....
ومتى كانت الكتابة غير هكذا...........؟
امثالهم يستمرون والجادون يتلاشون.............
دمت مبدعة
محبتي
جوتيار