يأتي صوتك متهدجا يشق صمت الليل ، ينفض عن إحساسي رتابة اتخذتها رفيقة لإحساسي بك ، أشعر حينها ألا رجلا يستحق إلا أنا ، ثم يأخذني تفاؤلي إلى ما وراء الجنون لأشعر أنني لازلت أحبك ، ثم تعودين لتغربي ثانية فتزيد قناعاتي أنني أقف في آخر الطابور ... إلى أن يحين ألمك الجديد ..