عَيْن..
يجوب أصقاع الأرض ..متحديًا ..
يحمل وعاءه السحري ..
يبتلع كل ما يوضع فيه .. في طرفة عين ..
- الشيخ الحكيم.. وقد أدرك بواطن سره ..
حمل حفنة من تراب وقذفها فيه ..
فامتلأ الإناء .. حتى فاض !
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
عَيْن..
يجوب أصقاع الأرض ..متحديًا ..
يحمل وعاءه السحري ..
يبتلع كل ما يوضع فيه .. في طرفة عين ..
- الشيخ الحكيم.. وقد أدرك بواطن سره ..
حمل حفنة من تراب وقذفها فيه ..
فامتلأ الإناء .. حتى فاض !
كل قلوب الناس جنسيتي فلتسقطوا عني جواز السفر
موقعي : http://www.yas-sh.net
الوارفه ياسمين
رائع ما سكبه خيال فكرك
باندلاق القلم
يستفيض الفكر مليا"بخيالات
وافر التقدير و الود
نص يحمل معان كبيرة و ممتدة بقدر إمتداد أسرار النفوس و خبايا الشخوص.
لعلي أقرأ فيه نظرية الفيض الصوفية الفلسفية
تحياتي
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
رائعة عمقا ومعنى لايتدارك العين إلا الحكيم
قصة معبرة ..حكمة من بواطن كف حكيم
دمت مبدعة أيتها الرائعة
كوني بخير
الغالية ربيحة :
مساؤك ورد وريحان وعنبر ..
انها مسيرة اللانهاية الفكرية مع الحياة ..
تعطينا حتى تملأ أسبارنا من التجارب والحكم ..
لا تميز المكان والزمان والعمر ..
انما تبقى كريمة .. تورثنا الحكمة من شعب الى شعب ..
وفوق صدر الارض الفلسطينية ..
تجد كل حكمة ومثل جدة ..
راوية تحكي عنها للاجيال فالاجيال ..
مررت برقي وبهجة وسلام ..
فمودتي واحترامي
الياسمين
الكريم عبد الصمد :
دوما تأتي المعاني من الامواج البركانية القابعة في داخلنا ..
تعريها أحرفنا من الغضب والانفجار ..
فتبكيها الاقلام .. وتلقنها للاوراق ..
وتبقى حكمة الاجداد .. ساكنة في صمتنا ..
نخرجها مع كل خشوع مغربي .. ونهمس بها ..
بحسره "ولكم أردنا أن نبقى بسطاء" ..
تحياتي الشاسعه .. أيها الفاضل ..
مودتي واحترامي
الياسمين
الغالية شيماء :
جوارحنا كالمجاديف .. في مياه الحياة ..
تسيرها سفن الواقع والمتاح والمستطاع ..
ونحن نبكي حرية .. ونتخيل أرض بطعم ولون ورائحه ..
وفي صمت أعماقنا أدركنا .. أن السفهاء لايدركون حقيقتهم ..
الا حين ينطلقون نحو اللابشرية ..
فعلى أمل أن تزول العين الباغية .. لازلنا نجذف ..
دام لك غاليتي آلق الابداع والتقدم المميز
الياسمين