الأستاذة آمال
تحية طيبة
أخذني هذا النص .وأنا أعبر جزالة الكلمات والمعاني الشاهقة حتى علوت
فى نهايته سقط من عل لم أتوقع هذه القفلة التى لاتشبه فكرة النص
بوركت
((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
الأستاذة آمال
تحية طيبة
أخذني هذا النص .وأنا أعبر جزالة الكلمات والمعاني الشاهقة حتى علوت
فى نهايته سقط من عل لم أتوقع هذه القفلة التى لاتشبه فكرة النص
بوركت
البحر ...رغم امتلائه بالماء..
دائما يستقبل المطر
أهلا اختي آمال
هذا نص مائز بكل المقاييس. حيث يتعرض القارئ لصدمة عنيفة في قفلته. هي ذي القصة التي تباغث المتلقى و ترمي به في حبال الحيرة و خيبة الأنتظار.
نهاية منطقية بالرغم ان الكثير لن يستسيغها . فالشحص الكارزمي يسكن الوجدان و يِؤلهه الناس و ينزهونه عن كل نقيصة. لكن إن امعنا النظر فنحن بشر لنا سموقنا و مجدنا و لنا كباوتنا. و كثير من الأبطال الذين احببناهم سقطوا سقوطا تراجيديا بكينا من اجلهم و قلنا هذا غير ممكن لكن سقوطهم كان حقيقيا.
تحفة فنية جميلة مخاتلة ...مباغثة...صادمة...واقعية...
تحياتي أختي
اختي الأديبة الكبيرة / آمال المصري
لن أستطيع ان أضيف كثيرا بعد الأفاضل الذين مروا من قبلي وأفاضوا
سرد جميل ورائع كللته نهاية مباغتة وصادمة لتقفل دائرة السرد قفلة رائعة
تفتح بعدها أبوابا كثيرة ..
ولتسمحي أنا لي فقط رأي في نوعية النهاية ..
ماذا لو كانت يده قطعت تطبيقا لحد السرقة مثلا ؛فأنا أرى هذا أوقع من قطعها من اجل عاهرة..
وهذا يؤدي نفس الغرض أيضا من حيث صدمة الافاقة من بطولة ما ..
مجرد خاطر خطر لي ..
تقديري واحترامي
حسام القاضيأديب .. أحياناً
وكانت الكلمة التي على إثرها انهارت وهوى معها كل شئ...
لقد فقد يده عندما حاول الإنتحار من أجل ..... عاهرة ؟
ليصمت الجميع ... وتُطْفِئ أنوار العُرس ... وتنتهي المعركة .....
السلام عليكم
قرأت هذا النص للمرة الأولى اليوم ,
فاجأتني القفلة ,
أعتقد أن هذا الرجل يحب التضحية والانتحار في كل مكان .
متهور ,,,والمسألة ليست ثورية ولا وطنية ولا لمبدىء معين.
ألا يوجد هذا النوع يا ترى ؟؟
نعم موجود.
أولاده مساكين بعد الحقيقة المرّة .
قصة جميلة ورائعة
شكرا لك آمال
ماسة
ما أكثر بطولاتنا في المقاهي، الأسواق، الحمامات و المسابح، و في كل الأماكن العمومية ؟!
إن الأديبة القديرة و الأستاذة الكبيرة آمال المصري لا تنتج الأدب من أجل الأدب- و إن كان هذا ليس عيبا- و إنما ترصد الظواهر المرضية في مجتمعاتنا المتهالكة والحالمة و توجه إليها سهام النقد، بلغة بليغة متقنة، لتهتك أبهة هذه البطولات الزائفة والباطلة.
دام ألقك أديبتنا الفاضلة، و دمتِ منارة التحدّي على درب الإصلاح.
تحاياي و تقديري.
كان من الممكن أن تبقى صورته البطولية ناصعة لولا القفلة ككثير من البطولات الخادعة و بعضها يموت سرها معها. قراءة واحدة هنا لا تكفي. دمتِ بألق .كل التقدير.
هذه ليست قصة فقط...هذه رمزية عميقة الغور...سأبقى أتذكرها كثيرا.........وكانت الكلمة التي على إثرها انهارت وهوى معها كل شئ...
لقد فقد يده عندما حاول الإنتحار من أجل ..... عاهرة ؟
ليصمت الجميع ... وتُطْفِئ أنوار العُرس ... وتنتهي المعركة .....
أجدت ورب الكعبة ..ألسنا واقعين تحت نير أمثالهم؟؟؟؟
أكتفي بهذا القدر من التعقيب.
شكرا لك.
فرسان الثقافة
حاول اخفاء صندوقه الاسود فشاء القدر ان يُفتح في ليلة بيضاء
ولفراق الاحبة ذكريات لا تنسى
عندما تتبدل الفرحة الى غصة من وجع فإن طعم مرارتها لا يزول
كما طعم حروفك الرائع الذي يبقى عطرا في قلوبنا
دام الحرف المشرق
مودتي وكل التقدير