معونة الشتاء

قليلة كلمته .. كبيرة معانيه
واجمل ما فيه هذا الإستعراض القذر
الذ افردت له مساحة كبيرة لعمل سئ
ثم ان نداء ذلك المسكين أما الطابور هو مذلة ومهانة
فاين قوله صلى الله عليه وسلم
" لا تعلم يمينه ما فعلت شماله "
فلو ارادت استفزاز اهل الخير لكان ذلك
بجديد ولكان الأمر عهاما دون تخصيص طفل
والله لقد آذاني ذلك السلوك حتى هممت ان اأسألك من هي ....

مودتي

معونة الشتاء

وقفت مديرة المدرسة أمام طابور الصباح ، وهي تمسك بيدها سروال ابنها القديم ، وبعد أن ألقت خطبة عصماء ، عن ضرورة مساعدة الفقراء المساكين ، في فصل البرد والمطر ، ونحن ننصت إليها بإعجاب ، نادت بأعلى صوتها :
- أين أحمد ؟ لقد جلبت له معونة الشتاء.

ربّما كان درسا تطبيقيّا للخُطبة حول مساعدة الفقراء !؟
ومضة تعكس ضعفنا في العمل الجمعوي و التطوعي لمساعدة المحتاجين.
تحاياي أستاذتي الفاضلة صبيحة شبر و بالغ تقديري.

قوم يقولون مالا يفعلون , تجد الكثير يخطب وينصح وإن اتى وقت الفعل نسي لماذا ؟ لأنه لم يدرب نفسه ويعودها على ماينصح به الناس ينطبق عليه قوله تعالى ( أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم )
الأستاذة صبيحة ..
اشكرك على الموضوع الهادف الذي تناولته بقصتك
تقديري

ومضة نقدية جميلة

شكرا لك أختي

بوركت

قدوة ولا أروع لطلّابها الأعزّاء

ومضة عميقة لاذعة

محبّتي

ذكرتني بسنوات المدرسة والمعلمات يقلن ما لا يفعلن
كانت تناقضات يمكن أن تؤديبنا للفصام
لكن الله سلّم
أشكرك

(لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يُحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب أليم)
يرفعون الشعارات الخادعة ـ مجرد رياء .
ومضة رائعة الصياغة هادفة.
تحياتي وتقديري.

بئس المعونة تلك التي قدّمتها!
صورة من الواقع وأهله
بوركت
تقديري وتحيّتي

نسخة موازية للكثيرين ممن يمنون قبل
ان يعطوا ويقتلون الرةوح قبل ان يقدموا
شكرا لك

ومضة لاذعة
تصف الحال ببساطة وقوة
كل التقدير