قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الله الله
على هذه الروعة التي أبهرتنا بها في تأملك الغني الذي يبعث في النفس حقيقة جمال هذا التأمل ونحن من امة امرنا به وهو لنا من الزاد الذي يقيم أودنا في عبور هذا السبيل الذي وعورته تخرق جراب متاعنا
ايتها السمو السامية الفكر لقد جللت أحرفك بقوام من لوحة مخملية فارهة جدا جدا
وكل عام وانت بخير
والله والله تمتعت كثيرا بهذا السطور الخفيفة على القلب والتي شرب منها شرب الذي لايريد اسقاط الكأس من يده خوف ظمأ يعتريه فلن نشعر الا لعطش قادم لهكذا حروف
دمت بهكذا ألق أيتها السامية الكعب
الحمد لله ياسمو
لخروف العيد خصوصية وتميز عن غيره في أوقات نستشعر مدى رحمة الله عزوجل بعباده وامتنانه عليهم بهذه الفدية فهو هدية من الله وتضحية لنيل رضاه
فالله أكبر كبيراً والحمد لله كثيراً وسبحان الله بكرةً وأصيلا
ربما ياسمو هنالك عودة للكائنات الحية للقصاص في يوم القيام قبل ان تستحيل تراباً يتمنى الكافر لسوء مصيره أن يكونه
ثبتنا الله على طاعته وآجرنا ورحما برحمته في الدنيا والآخرة.
تقبلي امتناني وتقديري لكِ اخيتي الغالية على هذه الوقفة العميقة
وكل عام وأنت بخير وسعادة
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
السلام عليكم ورحمة الله
خروف العيد
والكثير من النصوص الخصبة
التي يجمح بها خيالنا وفكرنا..
الحقيقة اتمنى ان اكون في
سبيل الله لكن ليس بهذه الصورة..
فحتى قبل فترة قصيرة كنت ارى
الامر عاديا وبسيطا لانه من وحي
ديننا الحنيف، لكن حين اتخيل ان
هذا الخروف الحي الذي امامي
سيذبح ويقطع ونأكله اي سيختفي
عن الوجود نهائيا.. اشعر بالرهبة
والرعب حتى انني لم اكل من لحمه
لاول مرة في حياتي في العيد..!
والامر عادي طالما ليس بانسان
في عصر قاسي وصعب جدا اصبح
الانسان فيه ابشع مخلوق على الارض!
نص رائع جدا جدا وعميق ومؤثر
يلهمنا الكثير من الاشياء الجميلة
التي يجب ان نفعلها لاجل الاخرة
يوم لا ينفع مال ولا بنون..
احييك واحيي قلمك
اختي الكريمة
سمو الكعبي
ولك ارق المنى من القلب
غير مسجل
جميل هذا التأمل أختي سمو، وما أشد وقع المفارقة في تأملك، درس أبلغ من خطب الوعظ المكرورة.
شكرا لك أختي وبارك الله فيك وتقبل منك الأعمال الصالحة وجعل قلمك في ميزان حسناتك.
أخوك