جميل ورب الكعبة هذا الشعر
ولا ينطق بمثل هذه الدرر إلا من كان حر وحر وحر
رائع وأكثر لا فض فوك
كل عام وأنت بخير
تقديري واحترامي
مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
جميل ورب الكعبة هذا الشعر
ولا ينطق بمثل هذه الدرر إلا من كان حر وحر وحر
رائع وأكثر لا فض فوك
كل عام وأنت بخير
تقديري واحترامي
المبدعة القديرة والفنانة الجميلة / غيداء
قرأتها أكثر من مرة وفي كل مرة أجد الغضب يعلو أكثر فأكثر
لم تفقد زخمها لم ؟
هذا لاسؤال ما دفعني لأن أسجل محاولات الإجابة
ألهذا الكم من الأسئلة الموجعة والتي تصيب صميم الجرح ؟
أليس للقظة دورها الرائع في استثارة الغضب ودفعي لأن أغضب أكثر فأكثر ؟
أهو الإحساس العميق بالطفل وبغزة والمأساة والعرب والملهاة ؟
هل وجدت الإجابة أيتها الرائعة بين الأسئلة ؟
مودتي
الفاضلة غيداء
هي فلسفة الضجيج التي الفت أن تبيع دم أطفالنا بلا ثمن
ما أروع قلمك وما اقواه
لا عدمناك أختي الفاضلة
تحية بحجم الصدق الى روحك
بَرَاءَةُ الأَطْفَالِ فِـي حِضْـنِ اللَّهَـبْ
صورة معبرة وقصيدة صادقة تنبض أوتار الألم
لا فُض فوك أيتها الشاعرة المُجيدة ونسأل الله النصر لأمتنا في كل بقاع الأرض ولأهلنا في غزة الفرج العاجل فهو ولي ذلك والقادر عليه
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
نفثات نفس معذبة
تؤجج نيران القلوب
وتثير همم الفؤاد
كلمات ملتهبة بشاعرية مقتدرة ثائرة
بورك نبضك شاعرتنا
تحياتي
قصيدة ثائرة
وضربة قاصمة
وتذكرت
تبت يدا أبي لهب وتب
تحياتي شاعرتنا القديرة غيداء
لك ودي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
الأخت غيداء الموقرة
أيتها النجمة الثائرة في سماء الأدب
أبرزت بالقصيد ثنايا صور مظللة فأضاءت
لك الود والتقدير
قصيد يقطر الوجد منه
حس راق ورائع
بوركت من شاعرة
الفجر أمل والامل اجمل دائما
لنا الله ومعنا
تحياتى