الأخ الحبيب : د. مصطفى عراقي .. حفظه الله.
هو الحب المتبادل بينكما فهنيئا لكما هذه الموافقة الجميلة وقد أهديتها هذا العقد الجميل المطرز بأعذب الشعر وأطيبه .
تحيتي لكما ( ابن الضاد وبنته ).
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأخ الحبيب : د. مصطفى عراقي .. حفظه الله.
هو الحب المتبادل بينكما فهنيئا لكما هذه الموافقة الجميلة وقد أهديتها هذا العقد الجميل المطرز بأعذب الشعر وأطيبه .
تحيتي لكما ( ابن الضاد وبنته ).
أستاذي القدير الاديب د مصطفى عراقي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شاعر شاعر بما أنت شاعر
جميل أن نكتب لها مدحها بها
تمنيت لو أنك أطلت على هذا الموال الجميل الرائع بيائه وبهائه وألقه
لنفسك الجميلة البهية من قلبي التحية أيها ألاخ المفضال
ودافع عنك ربي وحياك كما دافعت وحييت لغتنا الجميلة
دمت بكل إبداعك وبهاءك ودماثة أخلاقك القرآنية الربانية
أخوك طنطاوي
تقديري
أخانا المبدع الغالي
و أستاذنا الدكتور القدير
الشاعر مصطفى عراقي..
السلام عليكم..
لعله التميز..
بل إنه التميز بمعناه الحقيقي أن يكتب الإنسان عن الأداة التي يكتب بها الآخرون..
لقد حولتم اللغة من أداة في متناول جميع الكتاب إلة موضوع لا يستطيع الكتابة عنه إلا من استطاع أن يفصل بينهما فصلا إبداعيا واعيا..
و لعل القصائد التي تناولت هذا الموضوع(موضوع اللغة) قليلة و نادرة ..و لذلك فهي متميزة في طرحها و في نظرتها و في أسلوبها.. و لعل التاريخ يذكرها لنا و ينسينا في آلاف القصائد العادية..
هذا من خصوصية النظرة التي يحملها الشاعر المتميز للإبداع من وجهة نظر الموضوع و من وجهة نظر طرائق تحقيقه على مستوى الكتابة..
شكرا لك أستاذنا الكريم على هذه القصيدة..
أخوك عبد القادر
أشد أيها الرائع الأصيل فشدوك يشجينا.
ومنا لك كل تقدير واعتزاز.
رائع وأكثر لا فض فوك!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
لي قصةٌ في رحاب الحب يا لغتـي قد جئت بين كرام الناسِ أحكيهـا
أكرمك الله يا دكتور
حفظك لها وحفظها لك
قصة حُبٍّ تُكتب بماء الذهب .
أتخيلُها ( بنت الضاد ) تأتي يوم القيامة تقول :
يارب أكرمه كما أكرمني.
مودتي وتقديري
دام شدوكَ أخي الكريم
فما أحوجنا لأن نقف أمام لغتنا بموقف المعتز بها بعد أن أهملها الكثير
بارك الله بك
في بحركَ الزاخر بالضاد تاهت أشرعتنا, وتمنينا على شدة اتساعه لو يفيض بأكثر من هذه دررًا, لم يترك ذاكَ الصياد المبحر في الجمال: المحلل الكبير: هشام مصطفى- لم يترك لي الكثير لأقوله فقد حط ببراعة على أجمل لؤلؤه فأخذه وتركني خالية الوفاض, إلا من متعة بحرفٍ ولغة.
تقبل غاية تقديري أيها السامق.
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
الأستاذ القدير د.مصطفى العراقي
سرّني المرور هنا ، و الوقوف على هذه المنفوحة البديعة الصادقة المفعمة بمشاعر الاعتزاز و الحبّ و الزهو و الامتنان حيال هذه اللّغة المشرعة على عوالم الحبّ و فضاءاتِ الإبداع و بحار الفكر و الهيام و الخيال و على ملكوت القدس و الملأ الأعلى .
بارك الله لك في مشاعرك و في مواهبك
تقبّل اعجابي و تحياتي و تقديري .
الأخ الحبيب مصطفى عراقي
يالجمال حرفك وطهر عشقك أيها الجميل
حقا . . فلولاها لما استمتعنا بهذه الدرر
وكفانا وكفاها فخرا أنها لغة القرآن
دمت بكل الخير
محسن شاهين المناور