نصّ رائع فيه عبرة من معلّم لا يحتاج للشّهادات
بوركت
تقديري وتحيّتي
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
نصّ رائع فيه عبرة من معلّم لا يحتاج للشّهادات
بوركت
تقديري وتحيّتي
ونعم المعلم المتعلم
وما أجملها من قصة تدخل إ لى القلب تبصرنا وتعلمنا وترشدنا
إلى كل معنى جميل وجليل ـ وكما قلت إن العلم العملي هو أثبت
في النفس من كل كتب العالم.والرجل لا تقيمه شهاداته وإنما
يقيم بدينه وإسلامه لإن الذي يعرف الله ومتمسك بتعاليمه
سوف يكون أفضل من كل شهادات الكون.
نص قصي جميل وهادف في لوحة لغوية راقية
أشكر لك نصا أمتعنا وعلمنا وأحييك أديبا.
العنوان يلخص الحكمة البالغة والتي يجب أن يعيها كل إنسان ممن بات معيار الفهم عندهم ومقياس التعلم شهادات باتت أرخص من ثمن فطيرة وبات أصحابها أهون من طفلة غريرة.
نعم الأستاذ هو من ملك الحكم والحكمة وجعله الله نبع خير ومصدر حب وخلق وسلام.
أنعم به أستاذا ، وليت أبناء الأمة يدلون دروبهم ويعرفون مواردهم ويشكرون ولا يجحدون.
تقديري
ادخل إلى صفحتي هذه فأرى نجوم الواحة الثقافية يضيئونها
- الدكتور سمير العمري
- الاستاذة ربيحة الرفاعي
- الأستاذة كاملة البدارنة
- الأستاذة نادية محمد الجابي
فأسعد بوجودهم وأشكر المولى تعالى أنه رزقني إخوة وأخوات أدباء من الطراز الرفيع ،
بيننا تنعقد كلمة الحق الأبدية ( لا إله إلا الله محمد رسول الله )
لكم كل حبي وتحياتي القلبية
عثمان
بل يحمل شهادة عليا من الصعب على الكثيرين الحصول عليها
ويحمل من الأخلاق والحكمة ما يستحق عليه اعلى الشهادات
سردت الكثير من الحكم بأسلوب رائع وحرف جميل
دمت بخير
مودتي وتقديري
كدتُ أبكي - يا أختاه حين وصل تعليقك على القصة - ، بل دمعت عيناي حقيقة ،
فعمي هذا لم أسمع بخبر عنه منذ ثلاثة أشهر ،
وقد نزلت مئات البراميل على حلب فهدّمتْ عشرات الأبنية التي لحقت باخواتها
وقتلت أكثر من سبع مئة رجل وامراة وطفل .... هذا ما يريده لنا الأعداء و( الاعدقاء )
ليس في حلب كهرباء ولا نت ولا اتصالات .. وفي سورية كلها
ألا لعنة الله على الظالمين ولا حول ولا قوة إلا بالله