حين يكون موقع الصفر إيجابيا والرقم إلى يساره مهيبا يتلألأ كبدر في السماء
ومضة عميقة وفكرة جميلة
دمت بألق
تحاياي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ما أبأس النهاية حين نرى ما زرعناه على طول الدرب صفرا
ومضة رائعة عميقة المدلول
مودّتي
نص جميل ... ومشرق .
ننتظر المزيد.
الإنسان : موقف
قرأت فيها مجموعة ومضات
وهي قصة قصيرة جدا
أشكرك
ومضة رائعة
جعلتنا نعيش معه ذلك الصراع والحوار مع نفسه
شكرا لك أخي
بوركت
ومضة متحررة من قيود السلب والإيجاب فالصفر هنا رفض أن يكون له رفيق يثري رحلته
بديعة تلك الومضة الصفرية
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
أرى أن الصفر كان نقطة البداية التي لم يبتعد عنها فعاد صفر اليدين
ومضة تفتح باب التأويلات بذكاء
بوركت وتقديري