قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الفاضلة/ شريفة العلوى
جميل ورائع بوحك
نصك يدل على الصراع كثير
استوقفت كثيرا عند كلماتك الرائعة
لم اجد ردا لكلماتك الصادقة
أحييكِ
دمتِ بخير
باقة ورد لكِ
العزيزة المبدعة فدوي يومة
أعتدت على رقي مرورك وسمو منطقك الزاخر بأعباء فكرية ذات مرجعية ثقافية عالية ولكن رغم تأخري على الرد الا اني في شوق لهذا الفكر الذي يحاور المقروء بكل شفافية واريحية منطلقا من تلك المبادئ التي تلتقي فيها قلوبنا جميعا وكذا هذا الحضور الذي استوقف ذاكرتي طويلا ولا غرو ان يكون قلمك بهذا الوعي لأنه دائما رهن بيانك ..
كل عام وانت بخير.
شريفة العلوي
انت كاتبة متمكنة استطعت ان تجعلي رسالة الطفل الذي يلعب بالدمى رسالة للدمى التي يلعب بها المستعر
اتحيةلك
أسجل إعجابي مذ أول حرف لي عودة أثيتها الكريمة
الأديبة الرائعة شريفة العلويأحسست ذلك اليوم بأن الإنسان الطيب غبي ومن يتظاهرون بالاهتمام به ثم يتضاحكون عليه في الخفاء و هم يعولون على ذكائهم المفترض في ظنهم إنهم يمتلكون قدرة فائقة في إخفاء دواخلهم ومن هنا تبدأ مسألة العبث في مصائر الآخرين بدءً بإبداء الرأي وانتهاء في حلق رأسه بموس صدئ ثقيل يفتقر إلى الحدة..
صباحكِ ندى وعطر
لقد وضعتِ الأصبع على الجرح ... وأجدتِ الضماد كعادتكِ في صياغة الحروف كلمات لم يسبقها لكِ أحد ، حتى تسألت روحي عن سر تلك الحروف العربية وكيف يضوع منها العطر حين تكتبين .
احترامي البالغ ومودتي
مينا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
المشرقه شريفه
شريعة الغاب لا يوجد بها متسع للضعفاء
ولا مكان للمترددين الذين أكتفوا بفضلات الموائد
0( ألم تكن أسدا بالت عليك الثعالب )
كل التقدير لقلمك الراقي
تحياتي