الأخ عماد أمين،
سعدت بمرورك، شكرا لك ملء القلب
أتمنى أن أكون عند حسن الظن.
لك خالص تحياتي.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
الأخ عماد أمين،
سعدت بمرورك، شكرا لك ملء القلب
أتمنى أن أكون عند حسن الظن.
لك خالص تحياتي.
الشاعرة الجميلة / الرقيقة : مليكة
بوح استطعت أن تجعلي من الصوت الأنثوي صوتا مميزا فيه سواء على مستوى الصورة أو المفردة التي امتازت بالغضب بالرغم من الخطابية إلا أنك وظفتها في أخذ المتلقي لمنظقة الانفعال وجعلتينا نستلذه إذ يستشعر المتلقي عمق الجرح وقوة الإصرار على التحدي
مودتي
أتيت متأخراً فلم أجد أي رد يفي هذه القصيده
فقد أوفى أساتذتي ولكن أبيت الإنصراف دون إبداء إعجابي بهذا
الحرف السامق
مليكة الشعر قد أوفيتِ حقاً
محبتي وغزير مودتي
أحمد
الأخ هشام مصطفى،
جميل أن ينفد الآخر إلى عمق أفكارك ويتفحصها ويستشعر مواطن القوة فيها..
شكرا لأنك كنت هنا أخي
مع كل التقدير والاحترام.
الفاضل أحمد موسى،
المهم أنك أتيت، وقرأت فشكرا لك، وستكون أبواب قصائدي دوما مفتوحة في وجهك.
خالص التحيات.
شكرا لكل من قرأ حلمي الساكن.
لكم تحياتي.
الاخت مليكة
تقبلي مروري
و لكن اي الم واية شكوي في هذا المقطع الشعري الملتهب
يا مَوْسِمَ النَّارِ الْعَسيرِ
وَألْفَ رُمْحٍ مِنْ سَعيرْ
في خافِقي،
يُذ ْكي هَوى الرُّوحِ الدَّفينْ
لَنْ تَنْهَشَ اللَّيْلَ الطَّويلَ
وَلَحْمَ مَنْ مِثْلي انْتَهَتْ
تَطْفو عَلى صَفَحاتِ أشْجانٍ
عَلى حُلْمٍ يُدَثِّرُها بِفَيْضٍ
مِنْ حَنينْ..
لك مني كل الاعجاب و التقدير
د خليل
الأخ المبدع خليل ابراهيم عليوي،
هو الألم الذي يسكن ذواتنا ويطفو أحيانا على السطح..
شكرا لأنك خففت عني وطأته،
لك مني كل التقدير.
قصيدة متينة السبك .. وارفة التميز وكأنها ماس منضود
ونبضات فاح منها عطر الجمال منثورا بروعة اللغة والبلاغة والخيال البديع
وتبقين ملكة بجلال وجودك العذب وحرفك الشفيف
شاعرتنا المكرمة ...
تقبليني هنا أرتشف من كؤوس ألقكم أنيق البيان
ودمت بروعة وبهاء
تقديري الكبير