في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يا لوعة القلب حين الوهم يحمله = لواحة من خيال بالعقول مضىياقاضـيَ الحُـبِّ ياشوقًـا يُحاكمنـي = أنهضْتنـي فعـلامَ الخصـمُ مانهضـا
ماكانَ ضـرَّكَ لـو سوَّيـتَ مجلسنـا = أليس ذلـك أمـرًا كـان مُفترضـا!!هي التـي أتلفـتْ عُمـري بسطوتهـا = فجئتُ أطلبُ في عمر الهوى عِوضـا
أمسى على ربـوةِ السُّلـوانِ مُرتفعًـا = وصرتُ في وَهْدَةِ الأوهـامِ مُنخفِضـا
ياقاضيَ الحبِّ لاتعطِـفْ علـى مُقـلٍ = فتَّاكـةٍ تدَّعـي أجفانُـهـا الْمـرضَـا
أليس جَـوْرًا... تُذيـقُ النـوم مقلتـهُ = ومقلتي جفنُهـا المصلـوبُ ماغمضـا
وتضمر النفس جورا حين يطلبها = ويضمر العدل ظلما كلما أعترضَ
هو النوّار يغطي القصيدة بجماله فتورق أبياتها روعة تسمو على ما فيها من وجع
بوح يفيض توهجا واختيالا
الشاعر المبدع نوار السلمي
دمت بألق
لست أدري أية أبيات أقتبس
كل القصيدة ماتعة
أمسى على ربـوةِ السُّلـوانِ مُرتفعًـا
وصرتُ في وَهْدَةِ الأوهـامِ مُنخفِضـا
ياقاضيَ الحبِّ لاتعطِـفْ علـى مُقـلٍ
فتَّاكـةٍ تدَّعـي أجفانُـهـا الْمـرضَـا
أليس جَـوْرًا... تُذيـقُ النـوم مقلتـهُ
ومقلتي جفنُهـا المصلـوبُ ماغمضـا
هي التـي أتلفـتْ عُمـري بسطوتهـا
فجئتُ أطلبُ في عمر الهوى عِوضـا
ياقاضيَ الحبِّ لاتحكـم علـى عجـلٍ
فالمُستبدُّ الذي قبـلَ الشُّهـودِ قضـى
لله درك ما أحلى ما كتبت
كل الجمال بين يديك
وأنا ما زال يقتادني الحنين لاختلاس النظر
دمت ودام صرير قلمك
نوار السلمي
ما اجملك من شاعر تمسك زمام الشعر والبيان
ساقرأ هذا الجمال واستزيد منه بهدوء
لك مني اجمل تحية
يا مدنف العشق لوعات جرت مضضا
أنكأت جرحاً فعاد القلب منتفضا
نفسي له جذلى قد شدها الطرب
والمهجة الحرى تهوي به حرضا
سل قاضي الحب هل يرسو بربوتنا
لبيك نوار هل نهوي به عرضا
يا قاضيَ الحبِّ لا تعطِـفْ علـى مُقـلٍ
فتَّاكـةٍ تدَّعـي أجفانُـهـا الْمـرضَـا
أليس جَـوْرًا... تُذيـقُ النـوم مقلتـهُ
ومقلتي جفنُهـا المصلـوبُ ما غمضـا
هي التـي أتلفـتْ عُمـري بسطوتهـا
فجئتُ أطلبُ في عمر الهوى عِوضـا
يا قاضيَ الحبِّ لا تحكـم علـى عجـلٍ
فالمُستبدُّ الذي قبـلَ الشُّهـودِ قضـى
دمت متألقا أيها النوار
مودتي وودي
يا مدنف العشق لوعات جرت مضضا
أنكأت جرحاً فعاد القلب منتفضا
نفسي له جذلى قد شدها الطرب
والمهجة الحرى تهوي به حرضا
سل قاضي الحب هل يرسو بربوتنا
لبيك نوار هل نهوي به عرضا
يا قاضيَ الحبِّ لا تعطِـفْ علـى مُقـلٍ
فتَّاكـةٍ تدَّعـي أجفانُـهـا الْمـرضَـا
أليس جَـوْرًا... تُذيـقُ النـوم مقلتـهُ
ومقلتي جفنُهـا المصلـوبُ ما غمضـا
هي التـي أتلفـتْ عُمـري بسطوتهـا
فجئتُ أطلبُ في عمر الهوى عِوضـا
يا قاضيَ الحبِّ لا تحكـم علـى عجـلٍ
فالمُستبدُّ الذي قبـلَ الشُّهـودِ قضـى
دمت متألقا أيها النوار
مودتي وودي
يا مدنف العشق لوعات جرت مضضا
أنكأت جرحاً فعاد القلب منتفضا
نفسي له جذلى قد شدها الطرب
والمهجة الحرى تهوي به حرضا
سل قاضي الحب هل يرسو بربوتنا
لبيك نوار هل نهوي به عرضا
يا قاضيَ الحبِّ لا تعطِـفْ علـى مُقـلٍ
فتَّاكـةٍ تدَّعـي أجفانُـهـا الْمـرضَـا
أليس جَـوْرًا... تُذيـقُ النـوم مقلتـهُ
ومقلتي جفنُهـا المصلـوبُ ما غمضـا
هي التـي أتلفـتْ عُمـري بسطوتهـا
فجئتُ أطلبُ في عمر الهوى عِوضـا
يا قاضيَ الحبِّ لا تحكـم علـى عجـلٍ
فالمُستبدُّ الذي قبـلَ الشُّهـودِ قضـى
دمت متألقا أيها النوار
مودتي وودي
يـــاقـــاضــــيَ الـــــحُــــــبِّ يـــاشــــوقًــــا يُــحــاكــمــنـــي
أنـهــضْــتــنــي فــــعـــــلامَ الـــخـــصــــمُ مــانــهـــضـــا
مــــاكــــانَ ضـــــــــرَّكَ لـــــــــو ســــوَّيـــــتَ مـجــلــســنــا
ألـــــيـــــس ذلــــــــــك أمــــــــــرًا كــــــــــان مُــفــتـــرضـــا!!
أمــــســــى عــــلــــى ربــــــــوةِ الـــسُّـــلـــوانِ مُــرتــفــعًـــا
وصــــــرتُ فــــــي وَهْــــــدَةِ الأوهــــــامِ مُـنـخـفِــضــا
يا نوار ... يا نوار!
بكم تبيعني هذه الأبيات؟!!
تالله لولا الحياء لأعدت تثبيت هذه الخريدة انبهارا إذ تطربني وتذكرني بقصيدتي "ضبح الخطايا" على اختلاف الغرض.
مبدع ومبهر فلك كل تقدير!
تحياتي