القدس أول قصةٍ..

رائعة بحق أيها الرائع !

ليتني أقفُ على سرِّ جاذبيتها.. فثمة عنصرٌ خَـفِـيٌّ أكسبها قدرةً فائقةً على انتزاع إعجاب من قرأها !
أهو سمو القضية.. أم جمال اللغة أمامَ بساطتِها.. أم عذوبة الإيقاع..!! أم هو أمرٌ خارج هذا الثالوث ؟!

عرفتُكَ ذاتَ إشراقةٍ حين قدّمكَ الصديقُ الجميلُ عبدالغني المقرمي إلى جمهور الشعر طيَّ مقابلةٍ صحفيةٍ ماتعةٍ لم أنسها رغمَ مضيِّ زمنٍ على قراءتي لها..

ستجدُ أدناه هنةً طباعيةً لا أحسبُك أمعنتَ النظرَ فيها:
كلا ورب البيتِ ربُ محمدِ

وتقبل من أخيك غزير المودة وفائق التقدير.

أخي الحبيب...

كلماتك أروع..

وروحك أمتع...

شرفٌُ لي بمرورك...

وشرفٌ بنيلي جزءً من اهتمامك...

هذه هنة لا غبار عليها؛؛؛

ربما يتم تعديلها في نسخة قادمة؛؛؛

تقبل مودتي وخالص محبتي...

ودمت أخاً ومحباً...


أخوك؛؛؛

القدس أول قصةٍ..
للقدس عاصمة الثقافة الأبدية..

لملم خداعكَ واستعد لموعدِ فغداً سينتحرُ الخداعُ على يدي لملم خداعكَ يا جبانُ.. فلن تَرى في الساحِ من يرنو بمقلةِ أرمدِ ها قد رأيناها الحقائقَ مُرةً يا خزي ما تخفيهِ خلف المشهدِ لا لن تخادعني..ولستَ بقادرٍ أنا قد عرفتكَ يا عدو المسجدِ أنا قد عرفتكَ يا جبانُ..فلا ترغ مني..فحتفكَ قد دنا لكَ في غدِ أجلب بخيلكَ أو برجلكَ كلهم أو فاختبئ - إن شئتَ – خلف الغرقدِ النصرُ في غدنا الشهيد وما لنا إلا الدماء..لثأرنا المتوقدِ إلا منائرنا التي شمخت بنا تمتدُ مجداً في السماكِ الأبعدِ ولنا المآذنُ والقباب..لنا الرؤى واخسأ عدو الله خلف المقعدِ القدسُ كلا..لن تهوّدَ جهرةً لن تستكين برغم كيدِ الأوغدِ لا لن تراها في الدروبِ ذليلةً كلا ورب البيتِ ربُ محمدِ نحن الفداءُ لها..بكل كريمةٍ فمن المحيطِ إلى المحيطِ المُزبدِ القدسُ أول قصةٍ..كتبت على باب السماءِ..وضوئَها لم يَخمدِ والقدسُ آخرُ طلقةٍ أزليةٍ ستحيلُ واقعنا المهين لسؤودِ ستعودُ راياتُ الكتائبِ ثرةٌ ويعود ترديد النداء الأسعدِ الله أكبر..يا ديار تجملي (( الله أكبر فوق كيدِ المعتدي..)) والقدسُ ترفلُ في ثياب إبائها أبداً برغم القهرِ..لن تتهودي يا أمتي هذا بيانٌ صادقٌ هل تعقليه..لكي تعودي لتسعدي لن ترجع الخُطبُ العصام..مدينةً ظلتْ تُعـاني من بغيٍ أنكدِ غير الكتابِ..كتاب ربي نوره يهدي العمي..يُبين دربَ السؤودِ الله أكبر في الدنى أهزوجةٌ الوعدُ صبحٌ..وهو ليسَ بأبعدِ

******
****
**

فد احتلت على القصيدة باقتباس في محاولة لقرائتها فنجحت

راااااائعة جدا بقدر من قيلت لاجلها

كبير احترامي واقديري

فد احتلت على القصيدة باقتباس في محاولة لقرائتها فنجحت

راااااائعة جدا بقدر من قيلت لاجلها

كبير احترامي واقديري

الشكر والتقدير على الكلمات الجميلة

والأروع مرورك الكريم

الـــقــــدسُ أول قـصـةٍ..كـتــبــت عـــلــــى
بــــاب السمـاءِ..وضـوئَـهـا لــــم يَـخـمــدِ
والــــقــــدسُ آخــــــــرُ طـــلـــقـــةٍ أزلــــيـــــةٍ
سـتـحـيــلُ واقـعــنــا الـمـهــيــن لـــســـؤودِ


رائع وأكثر أيها الشاعر المميز!

نعم هي التي سيكون بها السؤددد القادم للأمة بإذن الله!

طاب الشعر وراق الشعور فلا فض فوك!


تحياتي

الـــقــــدسُ أول قـصـةٍ..كـتــبــت عـــلــــى
بــــاب السمـاءِ..وضـوئَـهـا لــــم يَـخـمــدِ
والــــقــــدسُ آخــــــــرُ طـــلـــقـــةٍ أزلــــيـــــةٍ
سـتـحـيــلُ واقـعــنــا الـمـهــيــن لـــســـؤودِ


رائع وأكثر أيها الشاعر المميز!

نعم هي التي سيكون بها السؤددد القادم للأمة بإذن الله!

طاب الشعر وراق الشعور فلا فض فوك!


تحياتي

أستاذي الفاضل..

بارك الله فيك..

والشكر الجزيل على عباراتك الجميلة..

خالص الحب والتقدير؛؛؛

يسايرك ألق الشعر الرصين وجمال المفردة المتمكنة
بورك نبضك الشاعري الشامخ
وتقبل خالص الود
تحياتي

نعم يا أخي ستعود باذن الله
ولكن
هل من صلاح الدين بيننا
أتمنى أن يكون
شكرا لك