اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أخي الحبيب عارف عاصي
ظمئنا لحرفك الجميل بعد شوق
رائعة المعنى والبناء
دمت بكل الخير
محسن شاهين المناور
وَ أَنَا أُنَادِي بِالأَمَانْ
مِنْ عُمْقِ قَلْبِي هَاتِفٌ
قِفْ لا تُـثَرْ
هَذِي الغَرُورُ فَلا تُثَرْ
فعلا أخي الحبيب عارف هي كذلك.
دار الغرور.
وهي الخؤون والكذوب كما وصفتَ.
والهاتف هو النفس الطيِّبة الخَيِّرة التي تأبى أن تقع في شراكها.
أدام الله عليك وعلينا إيماننا.
ذكرتني بقصيدة لي في الواحة بعنوان مشابه على الرابط التالي.
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=37086
مودتي وتقديري
ابيات رائعة
اشكرك اخي جزيل الشكر .
في الحقيقة هي أول قصيدة أقرأها لجنابك ولكني صعدت بها الى مايسمى عالم الشعر
جذابة بهية عاطرة ندية ألفاظ جلية
عبد الله بدلة
أخي الحبيب
الشاعر الجميل
محمد وسيم
أشكر حضورك سيدي
وجميل ردك
وعاطر ثناءك
ودعمك لأخيك بإسداء النصح الكريم
الذي وقع من وسويداء القلب
أخي الحبيب
معك تماما في عدم شطر التفعيلة
وأضيف أن التفعيلة هي بناء البحر الشعري
في الشعر العمودي
وعليه فيجوز لسطر شعر التفعيلة أن يصل إلى
ستة أو ثمانية تفعيلات بحسب عدد تفعيلات البحر العمودي
مرة ثانية
أشكر كريم حضورك
وأعتز بدعمك لأخيك
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
هذه أحد أجمل ما قرأت لك من نصوصك الشعرية بما حوت من مشاعر تتسلل للقلب ولغة منسابة برقة وألق وجرس مصاحب يسحب النفس إلى حيث شاء.
رائعة رائعة رائعة ؛ فلا فض فوك!
هأت بل هئت.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
قُرْبٌ و بُعْدٌ هَزَّنِي
خَوْفٌ رَجَاءٌ شَدَّنِي
مَازَالَ رَجْعُ نِدَائِهَا
يَدْعُو بِحَيْ عَلَى الجِنَانْ
وَ أَنَا أُنَادِي بِالأَمَانْ
مِنْ عُمْقِ قَلْبِي هَاتِفٌ
قِفْ لا تُـثَرْ
هَذِي الغَرُورُ فَلا تُثَرْ
أَوَلَسْتَ تَدْرِي كَمْ قَتِيلٍ قَتَّلَتْ
انْظُرْ هُنَالِكَ ظِلَّهَا
جَوْعَى وَمَوْتَى
أَوْ بَقَايَا مِنْ جُنُونْ
***
وَ نَزَلْتُ مُعْتَرَكَ الرَّحِيقْ
والبَحْرُ لُجِّيٌّ عَمِيقْ
فَتَبَاعَدَتْ
فَهَرَعْتُ ألْهَثُ خَلْفَهَا
وَ تَبَاعَدَتْ
تَـبَّـاً لَهَا
و الْمَوْجُ يَلْطِمُ قَارَبِي
حَلَّ الظَّلامُ عَلَى المُسَافِرِ للسَّرَابْ
وَازْدَادَ مَوْجُ الْبَحْرِ فِي مِثْلِ الجُنُونْ
لِيَظَلَّ يَهْتِفُ خَافِقِي
يَالَيْتَنِي عِـشْتُ الأمَانَ
وَ كُنْتُ فِيهِ أَنَـا الأَسِيرْ
مَنْ يُنْقِذُ النَّفَسَ الأخِيرْ
لانسياب الجرس رقيقا سلسلا ما ينتعش به النص بغض النظر عما يقول، فكيف به حين يقول من الكلام ماتعه، ومن الشعور رائعه
بجمالية همت حروفك وبروعة تغلغلت في النفس نديّة شجية
قصيدة ولا أحلى
تحيتي