أنا والليالي

المهدنس محمود فرحان
كأنك هندست هذا النص هندسة فوضعت أيدينا على مساقط الجرح وأعمدة النزف
أجدت به والله
ولكن أيها الحبيب
(إن مع العسر يسرا , إن مع العسر يسرا )
تحيتي لك

الشاعر الحبيب حازم
شكرا لمشاعرك الطيبة الصادقة
تقبل من أخيك خالص وده
تحياتي

وجع يغرس أنيابه في يقين الأحرار
ووطن ضيعته الأيادي حتى بانت بنوه أغرابا
كل هذا وأكثر منه ينزف من جوانب شاعر أحس الألم والمعاناة فنقلها
بوجع مثقل بالآهات المكبوتة أحيانا وأحيانا صارخة بأعلى صوتها
فهل تصل الصرخة لآذان الساسة أم أن الكراسي تقفل الأعين عن الألم والمعاناة ؟
أعلم أن وجعك أبر من هذا بكثير ولكن .....
دمت مبدعا

وجع يغرس أنيابه في يقين الأحرار
ووطن ضيعته الأيادي حتى بانت بنوه أغرابا
كل هذا وأكثر منه ينزف من جوانب شاعر أحس الألم والمعاناة فنقلها
بوجع مثقل بالآهات المكبوتة أحيانا وأحيانا صارخة بأعلى صوتها
فهل تصل الصرخة لآذان الساسة أم أن الكراسي تقفل الأعين عن الألم والمعاناة ؟
أعلم أن وجعك أبر من هذا بكثير ولكن .....
دمت مبدعا

شاعرنا المُجيد محمد ذيب سليمان
أُسعد دومًا بحضورك
تقبل خالص الود

أستاذي القدير ..
كأنك أطلقت حرفك هذه ا لساعة ..
مشاعر صادقة متدفقة تحكي مأساة أمة فقدت بوصلتها
أبدعت شاعري لغة وتصويرا وأجدت أداء وسبكا
نص رصين بجرس جميل
دمت بألق دائما
تقبل عاطر الحب والتحية
ودي ومودتي

أنا والليالي

المهندس: محمود فرحان حمادي

هوت شمُّ الجبالِ به فأمسى

يجرُّ ذيولَهُ تحت الهضابِ

وقد فقد السكينةَ من رباهُ

فقاد المبتلينَ بشرع غابِ

فكشَّر نابَهُ لبنيه حتى

رمى الأبناءَ في ظفرٍ ونابِ

وصال ببطشه حتى كسانا

ثيابَ الذلِّ في سوطِ العذابِ

وقد غطّى الذهولُ الفكرَ منا

فضاع الحقُّ من أمِّ الكتابِ

فجئنا نشتكي ألمَ الليالي

وضيقَ العيشِ في شرع المُرابي

ومن عجب الليالي أنَّ فيها

جمالَ الفكرِ يُدفن بالترابِ

يا الله

ما أصعبها من غربة

يا أخي في بلاد الغرب يكرم العلماء

ويصنعون لهم التماثيل

وفي بلادنا يبنون لهم سجونا

ما هذا الزمان الغريب العجيب

وأي جرح هذا وأي دواء سيداويه

.

سيبقى هذا الشعر الناطق الأدبي بلسان كل شريف
تعتمده الأوطان والأحرار
وفقت أخي

أستاذي القدير ..
كأنك أطلقت حرفك هذه ا لساعة ..
مشاعر صادقة متدفقة تحكي مأساة أمة فقدت بوصلتها
أبدعت شاعري
لغة وتصويرا وأجدت أداء وسبكا
نص رصين بجرس جميل
دمت بألق دائما
تقبل عاطر الحب والتحية
ودي ومودتي

شكرا لك أخي الشاعر المبدع جهاد
وشكرا لمشاعرك الطيبة البهية
تقبل مني خالص الود
تحياتي

نحمل في لا وعينا الإيمان بأن الوطن أمن وأمان وصون واحتواء
ونعيش في أزمة الواقع تضاربا مجنونا بين إيماننا (الواهم) وما يثبته الواقع من نقيض تام، فتتفتق القرائح حروفا وبنادق ثائرة...
ليس أقسى من أن يكون الوطن هو من يكشر عن أنيابه في وجوهنا وقد نشأنا على انه حبيب لا ناب له

قصيدة صادقة تنزف بالوجع العام والجرح العروبي الذي لا يلتئم

دمت متألقا أيها الكريم

يا الله

ما أصعبها من غربة

يا أخي في بلاد الغرب يكرم العلماء

ويصنعون لهم التماثيل

وفي بلادنا يبنون لهم سجونا

ما هذا الزمان الغريب العجيب

وأي جرح هذا وأي دواء سيداويه

.

حياك الله أخي الشاعر المبدع رفعت زيتون
شكرا لمرورك الطيب ولمشاعرك الكريمة
تقبل خال الود
تحياتي

سيبقى هذا الشعر الناطق الأدبي بلسان كل شريف
تعتمده الأوطان والأحرار
وفقت أخي

الحريري الأصيل
شكرا لمرورك الكريم ولنبض مشاعرك الصادقة
تقبل من أخيك خالص وده
تحياتي