فلا صلّى ولا كبّرْ

فلا صلّى ولا كبّرْ ولكنْ يعشقُ المنبَرْ لهُ رسْمٌ بلا لونٍ ولكنْ يعشقُ الأحْمَرْ خرابيشٌ بها يهذي فلا قولٌ ولا محضَرْ على الشّاشاتِ يُرْعِبُنا ويقتلنا إذا فكّرْ ويصحبهُ ملايينٌ من العسّاسِ والعسْكرْ ويأكلُ لحمَ أطفالٍ بلا ملحٍ ولا سكّرْ مع الأيّامِ يُصْغِرُنا ليبقى المارِدَ الأكبَرْ ولكنْ ربُّنا أقوى سيكسرهُ إذا قدّرْ

ع.ش
اليوم

هذه قصيدة مفتوحة على كل طاغية
بلسانه أو بسنانه
فكم من مجرم فوق الكرسي و كم من مجرم تحت العمامة
و كم من مجرم بين القوافي و .......................

لا فض فوك أيها العبقري.
مبدع

وكم خدع أمثاله
شبابنا وغرر بهم
لهوى في نفس غيره
كل الشكر

قلتها مرارا وأقولها تكرارا

أنت شاعر مبدع , وينساب الشعر منك انسيابا

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري

نعم شاهدته البارحة, وهو يهذي ويخربش ويزمّر.
هم إلى مزابل التاريخ , والعاقبة للمتقين .
اعتز بك شاعراً جميلاً نقياً.
محبتي وتقديري...

أيهم؟؟؟
فهم كثر
بأسلوب ذكي واضح مبهم تركت لنا الخيار فوضعتنا في دوامة الحيرة يا أستاذنا عدنان
تحيتي وتقديري

هذه قصيدة مفتوحة على كل طاغية
بلسانه أو بسنانه
فكم من مجرم فوق الكرسي و كم من مجرم تحت العمامة
و كم من مجرم بين القوافي و .......................

لا فض فوك أيها العبقري.
مبدع

محبتي لكم أستاذنا وشاعرنا الجميل ، وأكرمتني بهذا التعليق


وفعلا هي كما قلتم ... لكل طاغية


دمتم بخير أبدا

فلا صلّى ولا كبّرْ ولكنْ يعشقُ المنبَرْ لهُ رسْمٌ بلا لونٍ ولكنْ يعشقُ الأحْمَرْ خرابيشٌ بها يهذي فلا قولٌ ولا محضَرْ على الشّاشاتِ يُرْعِبُنا ويقتلنا إذا فكّرْ ويصحبهُ ملايينٌ من العسّاسِ والعسْكرْ ويأكلُ لحمَ أطفالٍ بلا ملحٍ ولا سكّرْ مع الأيّامِ يُصْغِرُنا ليبقى المارِدَ الأكبَرْ ولكنْ ربُّنا أقوى سيكسرهُ إذا قدّرْ

ع.ش
اليوم

..
يعطيك العافية

قصيدة رصينة وجميلة وقوية المعنى .. أبدعت في تصاويرها بل إنها من عيون الشعر لاشتمالها على أفكار وحكم


تقبل مروري

وكم خدع أمثاله
شبابنا وغرر بهم
لهوى في نفس غيره
كل الشكر

حفظكم الله وحفظ شباب الأمة


دمتم بخير دوما