اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
العزيز مازن
مهما قلنا وأنشدنا فنحن مقصرون في حقها
ولن نجزيها كما قال صلى الله عليه وسلم ولو بطلقة واحدة
اليتيم يا أخي هو يتيم الأم إذ لا يعوضها شيء لا مال ولا ولد ولا زوجة
ولا يحس بهذا إلا من فقد أمه
حينما فقد أولا دي أمهم وهم (9) تسعة كنت أبكي حينما أزوج إحدى بناتي
إذ لاأم ترعاها وكنت أبكي عندما أنظر الى أكبر أبنائي وهو يعد لنفسه طعاما أو يغسل جوربا
أو ... أو ...
ألأم كنز لا يقدره إلا من فقده
ومع ذلك فإننا نواصل التغني بها وبصبرها علينا , ...
شكرا لك على هذه الرائعة
شكرا لك
لا أدري كيف فاتتني هذه الخريدة المباركة
وأنا المولع ـ أو هكذا أظن نفسي ـ بالنوادر والشوارد
لله درُّك أخي مازن وأنت تكتب للأم قصيدّا
كلنا في نزر فيض من علاها نتباهى
أحسنت الأداء فقد طاوعك حرف مشرق صادق
فجاء البوح شفيفًا لطيفًا والسبك محكمًا رائعا
تقبل مني خالص ودي
.
مازن الأحلى سموتَ
في وفاءٍ لهواها
حيث جنّاتٌ وخلدٌ
تحتَ أقدامِ ثراها
كيف هذا في اقترابٍ
يا حبيبا من سماها
ليتَ طولّ العامِ عيد
كيْ تقبّلها يداها
.
ما أجمله بوح أخي الحبيب
لست الحبايب
أطال الله في عمرها وعمر والدتي.
الأخ الفاضل مازن لبابيدي الموقر
أدامها الله فوق رؤوسنا ونفعنا من دعائها
أحسنت أيها المجيد
متوافق القول والعمل
دمت بحفظ الله ورعايته
مهما قلنا لأجلها تظل كلماتنا عاجزة عن إيفائها حقا
أستاذ مازن .. أشكرك على هذه الأبيات التي قالت الكثير مما أريد قوله ..
تشبع العينين من وجهي...
تذكرت نظرات والدتي حفظها الله .. كم اشتقت لها
أشكرك كثيرا كثيرا على هذه اللحظات التي عشتها مع كلماتك
دمت مبدعا سيدي الكريم
مديرنا الغالى
واخى الحنون مازن
ولمحات صدق تطرب لها النفس
أسأل الله000 رضاها
ابيات توجت على رأسها تاج التميز
هنا توقف قلمى امام هيبه حروفك ونزف مشاعرك
اخى القدير مازن
قلمك يجبر الجميع على الوقوف امامه احتراماً وتقديراً
نسئل الله جميعاً رضاها 00اللهم آمين
كن دوماً بخير سيدى الفاضل
ولك تحياتى حتى تكتفى
نور الجريوى