و كم من صباح كتبت على الشمس أشواقي و احتراقي... لتصلك..
و كم من ليلة أرسلت مع القمر نظراتي (علّها) تخبرك عني..
رسمت المشاهد لوحة أدبية... طوعت فيها الحروف كما تطوع الألوان لبث الحياة في منظر على ورق...
سديتي الفاضلة..
أجوا أن تتقبلي مروري..
تقديري و احترامي..