نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بغداد أحد أكبر الجروح النازفة في خاصرة الأمة ، والحديث إليها دوما يكون شجيا بكيا.
أشعر لك ما رأيت من شعور هنا.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
الوطن يسكن أرواحنا وقلوبنا
بعض روحك عالقة بين حروف بغداد
سلمت روحك وسلمت بغداد الجرح النازف
بوح حزين ادمى قلوبنا
تقديري
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وتبقى للأمكنة سطوتها على الروح رغم بعد المزار
جمعك الله بشوارع وطنك ..لتزرعي وسط عبق ترابها حنينا كل أزاهير الحنين
الأخت الكريمة ناريمان الشريف
مبارك عليك نفحات هذا الشهر
ولك مني خالص الود
نثرت الشّوق لبغداد التي مزّقتها سكاكين الغدر وبات أطفالها جوعى!
كلمات محزنة
بوركت
تقديري وتحيّتي
الأماكن تسكننا وتعيش فينا
والأوطان تمتلكنا
نثرك سكنني أختي
وأمتعتني قراءته
شكرا لك
بوركت
ذكرتني بكلمات فاروق جويدة :
أطفال بغداد الحزينة يسألون
عن أي ذنب يقتلون ! يترنحون على شضايا الجوع
يقتسمون خبر الموت ثم يودعون
الله اكبر من دمار الحرب يا بغداد والزمن البغيض الظالم
الله اكبر من جبابرة الحروب على الشعوب وكل تجار الدم
بغداد لا لا لا تتألمي ، بغداد أنت أنت انت في دمي
بغداد لا لا لا تتألمي ، بغداد أنت أنت انت في دمي
بغداد بغداد بغداااد
آآآه .. آآه
آآآه .. آآه
نصك حرقتني دمعته وجاء مؤثرا
حرف على مرارة الحرقة فيه كان رائعا ورائقا
استوقفتني بشدة الصدق وروعة الوصف وواقعيته
فرج الله على بغداد وعلى كل شبر في الوطن العربي الجريح
تحياتي وودي.
تسكننا المدن وتلبسنا ملامحها، لهذا نزيد حبا كلما ازددنا بعدا
أثر بي بوحك الجميل
ما أروعك