نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هي الأحزان .. هي الحياة ..
يضيق الصدر أحيانــــاً .. فيسيل كل مخبوء...
وينزف القلم كما لم ينزف من قبل ...
.. بكل حزن ...بكل خـــوف ...دمت ياأختاه بألف خير
إن الألم الأكبر الآن هو حين تسألني ابنتي أتدرين يا أمي ما الأشد ألما
من اليتم ثم تجيبني "أن يعيش المرء يتيماً بأب على قيد الحياة".
أوابعد هذا السطر شيئاً يُقال؟!
والله قمة الألم فيما احتواه
أن يولد طفل يشعر باليتم وأبوه على قيد الحياة!!
يستجدى من الناس عطفاً ، أو يتسول مساعدة ، ويشحذ ابتسامة وحنان من هذا وذاك!!
لا أعلم بأى إحساس نطق قلمك يا عايدة
تلك المعلقة المفعمة بالإحساس
ولا أعلم كيف سطر قلبك حروف ذهبية كهذه
فما وجدته بين الكلمات مترامية آثاره على نفسى
لا أقول لتجربة شخصية تغلل فى نفسى
ولكن لروعة وجمال ونقاء مضمونه
وكم المشاعر الحزينة التى احتواها طرح كهذا
هو ما جعلنى أطرب لقلم عايدة
أجزم بأنك أنثى بخيالك الواسع
ستحلقين فى سماء الأدب بحرفية
تحيتى لك
لوحة مهشمة لواقع المرأة
في عالمنا .دور مغيب لها
هكذا أرادوها , لكنها لن تستكين
نص موغل بالوجع رغم بعض الأخطاء التي وقعت بها
املائيا...تحياتي لنبضك.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
ان كان التعليق على ماورد يسعف المصاب من انين القهر
فما اكثر الكلمات في ذلك
لكن الامر اصعب بكثير واشد مرارة
وكما قلت :
إن الألم الأكبر الآن هو حين تسألني ابنتي :
أتدرين يا أمي ما الأشد ألما من اليتم ثم تجيبني :
"أن يعيش المرء يتيماً بأب على قيد الحياة".
هي الحقيقة التي اصبحت واقعا ملموسا
تجدنا نسعى اليه بام ارجلنا ونعرف اننا هالكون
لان القهر استهلكنا وشا تفكيرن
وصرنا نبحث عن بقعة ضوء لتخلصنا
حتى ولو كان نورها من نار
فليرحم الله نفوسنا من مذلة السؤال
ويجنبنا البلاء من قهر الظلم والظلام
لقد توقفت مليا اما م سطورك
وتمكن من الحزن والالم
ونداء الحرف الصارخ في تجاويف الكلمات
تحيتي
اقشعر بدني وتلعثمت حروفي
هذا ليس نصا بل دعوى مرفوعة ضدنا جميعا
آلمني نصك أختاه
لا أذاقك الله عذابا
بوركت
عايدة عبدالله
الأديبة الراقية
رسمت الوجع فوق أجسادنا لشدة قربه منا
يكاد الوجع أن يدخلنا ويعذبنا لا لجلاء الصورة
زمن انتهى ولنم يعد له وجود إلا في اذهان وخيالات مريضي النفس
لكن أكتر ما يصدمني حد الجنون كيف لرجل أن يمزقني نهاراً ليلبسني ليلاً...
اي والله أن اكثرها وجعا هذا الذي تشيرين اليه
وأي بهيمة هذا الذي يتصرف هكذا ...
هم لا يعلمون أن الملاأة الذليلة لا يمكنها إرضاع أطفالها العزة
وليت من لم يتعلموا أن يعلموا ذلك
دمت بألق