الحبيب أحمد موسى
أحب أن أقرأ شعرك وأرى فيه إحساساً عالياً وموهبة واعدة انتقلت فعلاً من الإرهاص إلى البروز .
قصيدة على مجزوء الوافر حوت الصور الجميلة والمفردات العذبة .
أتفق مع خالد بخصوص البيت : لأن غرامك الخلاق ..... ، فقد جاء مغايراً لمزاج القصيدة .
تحيتي أيها الغالي وإلى مزيد من الرقي إن شاء الله