حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أليس للفارس حق باستراحة يترجل فيها عن ظهر جواده ؟
استراحة يقبل فيها يد أمه ...
أو يقول لأنثاه "أحبك"
جميلة قصيدتك مع أنها سلبت فارسنا حقه في استراحة
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...
لك مني أجمل تحية
وشكرا لكم أساتذتي في الواحة لهذا الأسلوب الرائع
.
المورقة ربيحة الرفاعي
حروف صيغت بمهارة واقتدار فلامست الوجدان
لك وللدكتور سمير كل التقدير والإعجاب
يظل الحرف الذي تطلقينه إلى المدى
ينثر الضياء وينير الدروب
دمت بخير
ليصير حرفك في سنين الجدب ماءْ
يتعلم الشعراء منه فنون تعريف العطاءْ
شعرَ الولاء لأمة ولدتك شاعرَ نبضها
تحكي القصيد بحبها
تحكي مواجعها بنزف الحرف في ساح الفداءْ
بفنونها ربي حباكْ
فأجدت ترصيع الحروف بسحرها
وبكل ألوان القصيد وصفتها
أنثى تفوق بسحرها الحور الحسانْ
وهو كذلك .
كان ولم يزل فارسا .
بورك قلبك أختنا الشاعرة الكبيرة ربيحة .
وتحية للكبير الدكتور سمير أمير الواحة.
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
لي رؤية و حتما لا تختلف عما يراه كل عربي
الحرف من الأخت لأخيها غير كل حرف آخر، له وقع في الروح و الضمير عميق و في النفس طيب جدا
و هنا كان لحرف أستاذتي الفاضلة ربيحة بصمة الأخت عندما توجه خطابها لأخيها
تكون له السند و المتكأ في كل وقت، تكون له الصوت الذي يلز همته لو وجدته قد تعب، تستثير فيه عافية القرارات لو تاهت عنه قراراته،
تكون نبع الماء له لو عطش، و كل هذا لأن للأخ مكانة في قلب و ضمير العربية و المسلمة...
أستاذتي الفاضلة ربيحة مساؤك الشعر و الإبداع و العطاء
كلمات جاءت محملة بالحب لمن وجدته لك أخا، لم أقرأ بعد قصيدة أستاذي الفاضل سمير لأعرف أي حرف استفز فيك مشاعرك فتماطرت صدقا و محبة و طيبا هنا،
و سأفعل بإذن الله و أقرؤها...
أحييك لهذه النابضة صدقا و حرصا و لقد أجدت رص الكلمات فجاءت محملة بالشعر و الأدب و الطيب ؛ و جدتها تتسارع تارة لما تحثه و تهدأ لما تتوسله أن يغادر ما رأته فيه و أحزنها أو لنقل خشيت أن يكون في حال غير ما تتمناها له.
لك التحيات و مثلها لحرفك الجميل و مشاعرك الطيبات و مثلها لأستاذي الفاضل سمير
أدام الله عليك نعمة الإبداع و أدام عليكما نعمة المحبة.
جميل ان نتنشق هذا العطاء البهي
رائعة البيان ابية البنان
والفارس الفارس يستحة هذا التقدير
ولك مني كل التقدير
والتحايا
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
الاستاذة الراقية ربيحة
اشكرك لهذه المواكبة مع الدكتور المحترم سمير
ابدعت لغة وايحاءاً و تصوير
انه العتب الجميل وشحذ الهمة للبقاء في فيض ماعاد الثبات فيه واضحاً
ليركب الموجة ويبحر في الحياة المخضبة بكل تكاليفها المؤلمة
وسيكون فارسا من جديد
نص ماتع بكل تلاوينه و حرفيته القادرة على تطويع المعنى و اللغة
اشكرك تحاياي
انظروا فتنتي تترامى صارت الشمس عنقاء كوني
انظروها كغيمة ورد وسألوا عاهل الشهد أيني