شهادة حق

فعلاً أختي الفاضلة / فاطمة عبد القادر

من يرضي الله لا يأبه بمن سواه

أسعدني مرورك

هذا نص شعري في أساسه وفيه جمال ظاهر لولا بعض ما شابه من خروجات قليلة عن الوزن خصوصا في آخره.

من كان ينادوني .... بل ينادونني

كل عام وأنت بخير!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

تألق المعنى هنا بسموالفكرة وجمالية الطرح في نص حمل جرسا شعريا عذبا تناغم مع شجن حس النص ومراده

دمت متألق

السيد حسام محمد حسين

سأظل أردد قول الحق هنا وهناك، في كل مكان وزمان..

وسأدعو الله ..
سأدعو الله ليغفر لي من خطأٍ كان ومن نسيان ..

فهو الرحمن ..و أنا إنسان..

الحق الذي نتوصل له ما هو الا نتاج ما نملكه من فكر /ايمان/ منطق لذا تتباين أراءنا به في حادثة واحدة ولكل اسبابه
وحين نتجرد من تحيزنا ونصبح اكثر موضوعية نفترب كثيرا منه
وقد اوجزت ذلك بانك انسان

سلمت يداك

كنت سعيدا بوجودي في حضرتكم هذا المساء
كيف لا أكون وأنا المس الصدق ومعاناة من يجعل الصدق سبيلا
أنت هنا أتحق بالإحترام والتبجيل
أراها دعوة للحق
فكل من دعا للحق في زمن التفاهات عوقب
ودائما كان العقاب وساما لرفعته وسموه
فلا يقلقنك دعوتهم وغضبهم ما دمت تسعى لإرضاء الله
شكرا لك

دمتم لي معلمين شكراً علي المرور الكريم