وجه الفرح

هم ... رُغم ما يلقونه على عاتق ذويهم من فروض تجاههم بالعناية المجهدة و الحذر في التعامل معهم تجاه الغير إلا أنهم ينثرون بركات وتجليات ذات نكهة خاصة تزيل كل ما يلقونه من مواجع على اهاليهم هذه قصتي مع ابن اختي رامي والذي اصبح مشهورا في القرية بانه راميها الذي لا يخطأ له هدف لا بكلمة ولا بحجر صغير لدرجة انني قلت في نفسي انه مفيد في ارض القداسة آآآآآه كم يوحشني ...
شكرا لأن أعدت لنا همسة رحيق وطيف رهيف في ذاكرة الوطن
خالص مودتي

صوت الفرح قادم حيثما إتجهوا ........
والغربان
في كل اتجاه رحلوا عنه

بورك يراعك

أخذتنا كلماتك من دنيانا والهموم
لدنيا البراءة والطهر والنقاء
لنرجع عطشى نود العودة هناك لنجود برشفة فرح من وجه بريء
كنت هنا سيدتي واستمتعت بملاكك الذي استفذ نبضك
حماه الله وأسعدكم به وجعله قرة أعينكم
تقديري وجل احترامي

الغالية رنيم مصطفى

كلماتك الجميلة لامست روحي وكانت بمثابة رذاذ ماء مثلج في يوم قائظ

أشكرك عزيزتي وأرجو من العلي القدير أن يتقبل دعاءك من أجل هذا الطفل البريء

مودتي وتقديري وامتناني

الأخت الفاضلة كريمة
أكرمك الله بما يريح القلب وينسج السكينة على بقايا الآه
جميل هذا البوح الذي يتدثر عباءة البراءة
ويرسم فوق الآه شطآن الأمل
رغم الألم فلله في خلقه حكمة لا ندرك كنهها
لا أقول ربما ولكني أقول من المؤكد أن حكمة الله تفوق ادراكنا
ولهذا نقول الحمد لله على ما أراد
شكرا لك سيدتي على موضوع كهذا

كيف أعتذر عنك لأيام مضت بين أطياف الخيال والوهم ...

تعبير جيد عما تحملينه من مشاعر تجاهه ولكن
ليس من الواجب عليك أن تعتذري لتلك الأيام التي مضت.

دمتِ مبدعة

عندما اقف امام حرم هذا الجمال من النص و الفكر الى الاديبه القديره كريمه سعيده
لا استطيع ان اضيف شيئا" الا تحية الترحيب والشكر ... حدائق الشكر لا تفي هذا التواجد و العطر من قلم يتسم بلغة البراءة و الموده ... وبافقها تحياتي بتقدير

صدق الاحساس النابع من الذات الكاتبة جعل ترويض الحروف على السطور أدق وأعمق دهشة لما بين الكلمات من نبضات وزوابع الانفاس المنطلقة من الركض خلف وميض الأمومة ..ترى من الذي كان يركض بقوائم النور أهي الامومة أم سحنات إبداعية ؟

الجميلة كريمة سعيد
سعيدة بقراءة احساسك المبدع وابداعي المشع بالاحساس.

القديره كريمه
كتبت بروح البراءه والطهاره
التي نحتاجها
سبقتني الراقيه ربيحه
فهو جدير بالتثبيت
تحياتي

أسعد الله الطفولة ببراءتها و النقاء الذي ترسله إلينا بضحكات العينين الوارفتين

أبدعت أختنا الفاضلة "كريمة سعيد" ، و بارك الله لكِ في سعيد الصغير ،

و شكراً له أن كان سبباً في هذه البضات الحية ، و المُرسلة من قلب الأمومة لتحيي العالم ، و تذكِّره بالسلام الحقيقي

دمتِ بخير

أثر هذا النص بي
فذرفت دمعة قلما انسلت من عيني

بارك الله فيك