قيلولة في ظل مرآة

ما أجملها من قيلولة

وأعذبها من أغنية في ظل امرأة

ودي ووردي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أستاذي الحريري الحريري
المبدع الرائع والمربي الفاضل الشاعر الشلال محمد الحريري
طبعا ليس لي أن أعلق على هذا الجمال ولعل الصمت مشدوها يجلي اندهاشي بنور الشمس
رائع
ونرحب بكم اخرى استاذي فقد استوحشناك حقا والله
طيب الله أيامكم أخي أظن في قدومك سيكون للشعر لونا أخر وطعما آخر
تقبل حبي وترحيبي واعجابي

وهل لمثلي من تعليق على هذا الجمال ؟؟
لله أنت استاذي الغالي

أستاذنا القدير ..
تطيب لنا عودتك الميمونة إلى ربوع واحتنا الخضراء
فأهلا بك ومرحبا ..
آملين أن تكون على عهدك وكما عرفتك هذه الواحة
أبا ومربيا وناصحا وموجها وناقدا ومصححا
أهلا بك وبحرفك الرصين وبوحك الماتع الخميل
أسجل إعجابي أمام حرفك

دمت متألقا
خالص الود والمودة

لي أيها السامق الباهي بأحرفه = بطيب حرفك ما أحتاج أجرعه

فقه الحروف وما تحوي وحرفتها = ومنطق الشعر والإفصاح أنْبُعه

شلال شعر دعاكم رأس واحتنا = فجد علينا بفيض الشعر نرتعه

ألف أهلا بعودة انهمار شلال الشعر في واحة الخير

طابت بك المساحات وفرحت

دمت متألقا

ألم أقل لكم ..

إلى الحريري إذ ينساب دفاقا كجدول من نمير الماء قد راقا حروفه سوسنات العشق زاهية يزيدها النور والإصباح إشراقا أهلا وسهلا أيا شلال واحتنا ودمت في وطن الأرواح خفاقا

شاعرنا الكبير أبا القاسم .. أهلا بعودتك بين أهلك وأحبابك
نشتاق دائما لحرفك بهي الطلعة .. عالي الجناب
ودمت بخير وعافية.

للغة هنا معالم المنشأت في البحر كالأعلام
مودتي لنبضك شاعرنا الكبير الاستاذ محمد

الأستاذ الكبير, محمد ابراهيم الحريري
مر وقت طويل لم أقرأ فيه روائعك
ولم تتمتع فيه مهجتي بشفيف شعرك
لتأتي هذه الرائعة الخالدة
فتطفئ كل ما بنفسي من شوق
أعود لقراءتها مرة أخرى
وأترك باقة ورد
لك التقدير

عوداً حميداً أيها الشاعر الأديب والصاحب الحبيب

مضى وطارت قلوبُ الناسِ تتبعهُ فأينما حلَّ فالإبداعُ مربعُهُ فكم تضوّعَ من مسكٍ يذعذعهُ وكم يعطّرُ وجداناً تضوّعُه !؟ وكم أنارَ بدربِ الفكرِ مشعلُهُ وكم أضاءَ فضاءَ الروحِ مطلعُهُ فحين يسفرُ عن شِعرٍ يرقُ لهُ قلبٌ و تُنصتُ روحُ الشعرِ تسمعُهُ وإن تقاطرَ من شهدِ الغرامِ هَفَت كلُ القلوبِ بأنّاتِ الهوى معهُ مرابعُ العشقِ ملأى من متاحفِهِ وكم يداوي وكم يغتالُ مبضعُهُ فكن على حذرٍ إن كنتَ ذا طمعٍ فكم أبادَ تبوعَ الحسنِ مطمعُهُ وقل لمن لم يجد حبّاً يعاقرُهُ وقل لمن ساءهُ بالبؤسِ بلقعُهُ قم واختلس نظرةً تزدد بها أسفاً فكم وكم يسلبُ الألبابَ مخدعُهُ لديهِ ما يُعجزُ العشّاقَ ..مملكةٌ من السبايا و مما ليس يُقنعُهُ ! كناسكٍ لم يجد في عمرِهِ أملاً إلاّ الهوى فزها عشقاً تصومعُهُ كم سالَ في شرعِهِ كأسُ المنونِ منىً فلا يخافُ ولم يردعْهُ مصرعُهُ وكم تأبّطَ عشقاً ..كم أراقَ دماً وكم (تتمسحُ) بالبهتانِ أدمعُهُ !! نفيءُ للروضِ كي نمتاحَ سلسلَهُ تظلُّنا بغصونِ العشقِ أفرعُهُ ولو تنسّكَ سِِرنا نحوَ مرقدِهِ ندعو ونرثي و قل زوراً نشيّعُهُ !!