وأنا أصفْ
هذا الزمامُ مرصّعٌ في مقلتي
بالماس والياقوت إنْ حسم العراكْ
أنا لمْ أخفْ
أنا يأخي والله مثلك هل سمعتَ
الضادَ تنشدُ كمْ سهرتُ على هواكْ
أنا لمْ أقفْ
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وأنا أصفْ
هذا الزمامُ مرصّعٌ في مقلتي
بالماس والياقوت إنْ حسم العراكْ
أنا لمْ أخفْ
أنا يأخي والله مثلك هل سمعتَ
الضادَ تنشدُ كمْ سهرتُ على هواكْ
أنا لمْ أقفْ
الأخ الحبيب محمود:
ردك هذا أيها الكريم النقي يثير الكثير من الشجون ويجعلني أقول بأن هؤلاء المصرين على أن يتهموا ما نكتب يحسبون أنه دليل عجز أو تخلف وليس خيارا وقناعة وأربا نعرفه ونريده ، ولو أننا أردنا أن نكتب مثل هذا الذي يريدون لأغرقناهم به ليل نهار ، ووالله لقد كانت هذه القصيدة مرتجلة خلال أقل من نصف ساعة ولا يعجزني أن أكتب كل لحظةمثلها أو أكثر منها طرحا بألفاظ وصور يريدونها أو يكررونها لكي يعلموا ولو لمرة واحدة أنهم مخطئون في تقديرهم وأننا لسنا عاجزين عن كتابة أي صنف أدبي أو أي اسلوب فيه كان.
هي رسالة أردنا منها الخير وعسى أن تجد في نفوس كل مهتم ومتابع لهذا الخير الذي نبحث عنه .
أشكر لك ما فاضت به علي كفاك من جود نفسك وعظيم همتك.
تقبل التحية والتقدير
الأخ الحبيب د. سمير
نص يرتفع بقامته إلى عنان السماء ليطاول النجوم
هنا الأصالة وهنا الحداثة وهنا الشعر البديع الممتع .
تحياتي ومودتي .
كُلُّ العَوَارِضِ فِي سَمَائِكَ مَحْضُ رِيحْ
مَهْمَا نَسَجْتَ حَرِيرَ حِسِّكَ فِي المَدَى
سَتَظَلُّ تُطْعَنُ بِالمُدَى
************
ابا حسام ايها الفارس
عذب كنصك كيف جاء
وفارس في الارض جبهته بأعنان السماء
اسعدني ان اقرأ لك نصاً مرتجلا بهذه الجمالية من التفعيلة
لك الود والتقدير
من أين تنسج ما ارى
أنت مبدع يادكتور أكثر من الإبداع ذاته
سلاسة ولغة وصور وبلاغة وفكر راق
جدا،تقبل تحياتي وتقديري ودمت بخير0
أظن أن الأخ يحيي سلميان
يحب أن يلعب لعبة الشخابيط على دفتر والده
فلا ينفك يكتب بسبب وبدون سبب
ويرسم ما لايرسم
ويكتب مالا يكتب
ولله في خلقه حكمة
ليت شعري كيف يصبر الوالد على شخابيظ ولده
ونتف حروف قصيدته من لحيته
لأَخُوضَ حَرْبِي مَعْ عَدُوِّ اللهِ مِنْ أَجْلِ السَّلامِ
وَأَرَى البَرَاءَةَ فِي عُيُونِ الطِّفْلِ تُشْرِقُ بِابْتِسَامْ
ــــــــــــــــ
أخذني سحر اللغة و دقة التعبير و فخامة اللفظ مع حالة اللجوء النفسي إلى تضاد الواقع المهزوم بالفخر بالنفس و الشعر و النسب حتى وصلت إلى هذه العبارة فصفقت لك من كل قلبي
لك التحية أخي
تجربة فريدة بكل المقاييس
بوركت
الشِّعْرُ أَوْلى أَنْ يَراكْ.
لا تَكْثَرِثْ بِاللّيْلِ وَالبَيْداءِ وَالحُلمِ المُطَرَّزِ بِالإخاءْ.
أَوْ بِالمَعاني إِنْ تَشَرّدَ بَعْضُها وَبَقِيْتَ تسْرجُ خَلْفَها قَلَماً تَشَبَّعَ مِنْ رُؤاكْ.
فَلَكَ الصّلاةُ عَلى حُروفِ النّورِ وَالكَفّانِ تَبْتَهِجانِ لله الكَريمِ يَمُدُّ بِالآياتِ فاكْ.
هَذا مَصيرُ المَرْءِ ما وَقَعَ البَلاءُ وَلَيْسَ إِلاّ..وَالبَقِيةُ يا أَخي.. الصّبْر ثُمّ الصّبْر ثُمّ الصّبْر.....قَدْ سَلْمَتْ يَداكْ.
لابُدّ للإنْسانِ مِنْ مثلٍ وَوجْهَة أَمْرِهِ لله مُنْتَصِراً وَناصِر عَبْدِهِ مَهْما تَلَبّدَتِ الحَوادِثُ وَاسْتَوى اللّيْلُ القَديمُ فَلَنْ تُبادِلَهُ لواكْ.
سَتَظَلّ للنّورِ المُبينِ مَحَجّةً بَيْضاءَ فَاسْلَمْ يا رَعاكَ الله وَاتْرُكْ كُلَّ مُشْكِلَةٍ وَراكْ.
و يا المكرم العمري...بورِكْتَ و بورِكَ كائنُ الشّعرِ بَيْنَ يدَيْكَ...
تحيتي
خضراء الرّوح..هـدى
وقد دعانا صوت الفضيلة لنلقي السمع لدى منطق الصدق ومنهج الأحرار وحنين الأوفياء وبصيرة الحكماء
تأسرنا لغة الإبداع ودهشة الخيال و سمو المقاصد ..
نتأمل تشكيل القصيدة ومبناها الفنّي .. نراقب تسلسل الأحداث ..
صوت ٌ دعاك..
أنا ذلك الجبل الأشم ..
أنا ذلك الصوفي ..
ما بين فارس همةٍ..
وبين شاعر أمةٍ..
عُد فارساً ..
لأخوض حربي ..
أرِح خُطاك ..!!
تسامي الهمّة وتوقد العزيمة في تقلبات الأحداث ورغم خضم المواجع تبقى شعلة الإصرار..
بارك الله ذلك الصوت الذي دعا جبلَنا الأشم ليجيبه ملء السمع ..
وَرْدٌ إذا وردَ البحيرةَ شارباً
وردَ الفراتَ زئيرُه والنيلا !!
مع التحية والإعجاب
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !