منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
استاذتي العزيزة /لمى ناصر
نصك ابكاني قد توغلت به بل انغمست باعماقه
قصة منسابة بغاية الجمال
بورك القلم النابض
تقبلي مروري
دمت بخير
نص مميز وأسلوب جميل ومفردة طيعة ومعبرة!
والفكرة في النص هنا معضلة حقيقية ودائمة لا يمكن لوم طرف فيها دون آخر ولكن على المرء أن يقدر للأمر قدره وأن يكون البناء الحقيقي قائم على احترام القيمة وتفهم الدور وعدم التنافس حيث لا يكون للتنافس معنى أو وجاهة.
دمت متألقة بحرف جميل!
تقديري
لماذا يكون من السخف أن تدع أنامله تداعب شعرها ثانية ؟!
ألأنه قال بذوق ولطف أريد كوب ماء؟
ألم تفكر يوم قبضت من يده صداقها ان الشئ يقود للشئ احتكاما لمنطق المعقول؟
أليست تدرك وهو يتحمل العبء الاقتصادي للأسرة -حتى عندما تكون هي عاملة- أن لهذا معانيه وآثاره؟
أيرضيها أن يأتيها بأخرى تأتيه بكوب الماء فخورة بأنها من اختارها لتأتيه به؟
أعادتني هذه الفقرة من القصة لأيام كنت أكوّر قبضتي غضبا للمرأة في موقف كهذا مؤمنة بما شربت من خزعبلات هدى الشعراوى ونوال السعداوي ومجانين تضييع الأمة بتمييع فواصل الأدوار بين المرأة والرجل
ماذا لو كان حاضرا وكانت ، يصنعان معا صورة للاحتواء والمحبة والحرص المتبادل!
لماذا نصر على أن ثمة معركة بينهما وثمة منتصر ومهزوم؟
ولماذا يرتبطان اصلا إن كان هذا هو الشكل المنتظر للعلاقة؟
بالحب تتعلم كيف تفرح بحضوره وتزداد به حضورا، وبالحب تعلّمه كيف يغلّف حضورها بنوره لتشرق
في اختيار الكاتبة عبارة " العمل جزء من أناها" تشير بمهارة لمكمن القضية الحقيقية، والتي منها ينطلق أصرار البطلة على تضخيم المشهد والمبالغة في وصف العلاقة وتصور الامتهان لشخصها وأناها
وفي الطرح الذي سبقها توجه إتهاما حييا للبطلة بتقصير غير معلن لانحياز النص لقضية نسويّة تندرج تحت عنوان المساواة بين الجنسين وأهمية التحرر الاقتصادي للمرأة في تحقيقها .
نص قصّي جميل السرد شائقه عرض لموضوع متداول بكثافة في الأدب
دمت بخير مبدعتنا
تحاياي
سرد شائق وجاذب... واختيار رائع للعنوان
بوركت
تقديري وتحيّتي
قصة مشوقة وأسلوب جميل شدني حتى النهاية
شكرا لك اخي
بوركت
القصة رائعة ، بسردها وتعبيراتها ولغتها وصورها
قصة تتكلم بلسان الكثيرات ، بعد ان قررن ابتلاع افكارهن والجلوس على حافة الانهيار بانتظار السقوط
وان كن بنظري سقطن في دائرة الضياع والأنكسار
تتمنى ان تجد طريقة لتخبره بها بعدم تنظيف حذائه! أي سقوط هذا !؟
ستختنق يوما بالدخان
دمت بخير
مودتي وتقديري
إن كانت القصة قد اعجبتني .. لأن السرد كان رائعا ـ لغة قوية وتعابير ملفتة تركيبا وصورا
إلا إني لا أخفي عليك إن إعجابي برد القديرة / ربيحة كان أكبر
لأنها عبرت ببساطة ووضوح عما شعرت به وأنا اقرأ قصتك
فشكرا لك ولها ـ ودمتما بكل خير.