قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أيها الرائع
ملهم أنت ولا أقول رياء
جملتك الشعرية بحداثتها تستوقفني
تتغلغل في أعماقي
تثيرني
تأخذني الى أماكن لم أقصدها من قبل
اشتممت بداية في نصك الخلود ورائحة الطيون
وكأنني أعيشها
وقد عشتها أيام الطفولة
وردة ...
مليئة بالورود الملقات على الوجع
ولا فرق فالوجع تصنعه نفس الأيادي
في فلسطين أصبحت كل الدروب تقود الى حيث الوجع
شكرا لك
السيد احمد عبد الرحمن جنيدو
قد كان السقوط على وجعه رائعاعلى بعد مترين وجدت يدي تحتضن جثــّة سلمى،
وبين يديّ سلمى وردة ٌ
تلك الوردة التي سقطت , ستعود في كل موسم لتزهر من جديد
سلمت وسلم مدادك
التاريخ :كل ّ زمن فيه إسرائيل
أخي أحمد
سلام الله عليك
لعل هذا التأريح لمقطوعتك هو أعمق ما فيها !!
سلم القلم يا أحمد
ولكن الا ترى أن ( أبيضاً ) ينبغي أن تكون ( أبيضَ )
تقبلني .. مع فائق احترامي
..... ناريمان