أحدث المشاركات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 18

الموضوع: مُنْعَطَفٌ جَادٌّ

  1. #1
    الصورة الرمزية محمد إبراهيم الحريري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2006
    المشاركات : 6,296
    المواضيع : 181
    الردود : 6296
    المعدل اليومي : 0.95

    افتراضي مُنْعَطَفٌ جَادٌّ

    مُنْعَطَفٌ جَادٌ
    تُرَىْ هَلْ يَغِيْبُ الجُرْحُ بَيْنَ نِصَالِهِ
    وَهَذا قَطِيْعُ الْحِقْدِ تَخْتَالُ رِيْحُهُ
    بِعَصْرٍ يُرَاعِيْهَا بِكُلِّ اِمْتِثَالِهِ
    مَضَى فِيْ صِرَاعٍ غَيْرِ ذِيْ شِيْمَةٍ سِوَى
    زَوَائِدِ مَكْرٍ نُضِّدَتْ بِاحْتِيَالِهِ
    وَتُوْغِلُ فِيْ أُذْنِ الأَصِيْلِ اِنْتِفَاضَةٌ
    تُجَمِّدُ قَهْرَاً فِيْ ضَوَاحِيْ اِحْتِلالِهِ
    وَتَبْزُغُ مِنْ بَيْنِ الأَصَابِعِ لَمْسَةٌ
    تُزِيْلُ عَنِ القِنْدِيْلِ فَوْضَى اِخْتِلالِهِ.
    لَدَىْ الطِّفْلِ فِيْ أُرْجُوْحَةِ الْلَيْلِ دُمْيَةٌ
    تَأَخَّرَ عَنْهَا الصُّبْحُ مِنْ سُوْءِ حَالِهِ
    وَيَصْحُوْ بِهِ حُلْمُ العَنَاقِيْدِ حِيْنَمَا
    تَخَلَّتْ كُرُوْمٌ عَنْ دَوَالِيْ فِصَالِهِ
    لِنَهْرٍ أَنِيْقٍ، بِالمَوَاوِيْلِ مُزْمِنٌ
    جَرَىْ مُسْتَعِيْرَاً بُرْدَةً مِنْ خِصَالِِهِ
    فَحَدَّقَ بالتَّنُوْرِ ماءٌ وَإِذْ بِهِ
    نَذِيْرُ الْمَنَايَا هَائِجٌٌ مِنْ ضَلالِهِ
    زَمَانٌ مَعُوْقٌ شَاكَسَ المَاءَ فَالتَوَى
    عَلَى جَمْرَةٍ أشقتْ وُجُوْهَ عِيَالِهِ
    عَلَىْ مَتْنِ مَوْجٍ طَاعِنِ المِلْحِ حَسْرَةٌ
    تُنَاشِدُ صَدْراً رَحْمَةً مِنْ نِصَالِهِ
    فَأَوْدَىْ بِرَيْعَانِ الرَّجَاءِ مَنِ اِرْتَأَىْ
    مِنِ الصَّخْرِ عَفْوَاً نَابِتَاً فِيْ جبَالِهِ
    ضَبَابٌ لَقِيْطٌ يَسْتَبِيْحُ مُشَاغِبَاً
    حَضَارَاتِ مَنْ يَجْنُوْنَ شَتَّى نَكَالِهِ
    أَجِزْ لِيْ يَدَاً يَا آخِرَ القَيْدِ فَالعَنَا
    بَكىَ سَاعِديْ قَبلَ ارتِجَالِ زَوَالِهِ
    .

    هُمَا غَابَتَا مَجْدٍ، سَلامٌ مُنَزَّلٌ
    وَقُدْسٌ تَرَبَّتْ تَحْتَ عَيْنَي ظِلالِهِ
    تَمَطَّىْ جِدَارٌ أَوْ تَثَاءَبَ، لا أَرَىْ
    خِلافَاً تَلَّوَى فِي مُحِيْطِ جِدَالِهِ
    فَلا الشَّمْسُ تَأْتِيْهَا المَرَابِعُ بالضُّحَى
    وَلا الضَّوْءُ يَدْرِي عَنْ بُزُوْغِ اِنْفِصَالِهِ
    وَلا البَدْرُ أَغْفَىْ عَنْ مَجَّرَاتِ شَرْقِهِ
    فَأَجْرَى لهَا نُوْرَاً بِأَقْصَىْ اكْتِمَالِهِ
    وَهَا قَدْ تَخَطَّىْ الدَّهْرُ مَنْسُوْبَ خَيْبَةٍ
    وَأْغْرَقَهُ بِالحُزْنِ مَشْتَىْ خَيَالِهِ
    نَسَوْهُ بِجُبٍّ رَاعِفِ الحُلْمِ، حَوْلَهُ
    سَنَابِلُ مَلأَى مِنْ صُوَاعِ اِنْتِشَالِهِ
    وَبَيْنَ الصَّدَى والصَّوْتِ حَالَتْ قَضِيَّةٌ
    فَلاحَتْ لِبَابِ السِّجْنِ جَدْوَىْ مَنَالِهِ
    وَبَيْنَ عُوَاءِ الذَّنْبِ وَالبِئْرِ قِصَّةٌ
    تُفَصِّلُ مِنْ ذِئْبٍ قَمِيْصَ وَبَالِهِ.
    دَمٌ عَازِفٌ عَمَّا يُكَابِدُهُ الفَتَى
    بِهَمٍّ يَرَاهُ المُوتُ فَوْقَ اِحْتِمَالِهِ
    وَتَعْلَقُ بِالتِّيْهِ المُكَبَّلِ بِالدُّجَى
    مَسَاراتُ فَوْضَى صَرَّحَتْ بِاعْتِقَالِهِ
    قَلِيْلٌ مِنَ الأُوْجَاعِ يَكْفِيْ لِخَيْمَةٍ
    فَكَيْفَ إِذَا ضَجَّتْ خِيَامٌ بِآلِهِ؟
    فُيُغْضِيْ لِسَانَاً عَنْ كَوَابِيْسِ إِخْوَةٍ
    وَيُمْلِيْ عَلَيْهِمْ قِطْعَةً مِنْ نِضَالِهِ
    وَفِيْ صَدْرِهِ سُتُوْنَ حَيْفَاً تَمَازَجَتْ
    مَعَ الهَمِّ فَاسْتَعْصَىْ عَلَيْهَا بِحَالِهِ
    .

    إِلَى أَيِّ جُرْفٍ يَا جَلِيْدُ تَقُوْدُنَا
    إِذَا التَفَّ نِيْرُ العَصْرِ حَوْلَ حِبَالِهِ؟
    تَعَالَيْ مَعَيْ للِقُدْسِ يَا مِيْزَةَ الهُدَىْ
    تَرَيْ غايةَ الأَحْلامِ طَيَ رِحَالِهِ
    تَرَي فِيْ طَرِيْقِ النُّورِ شرقا تَحُفُّهُ
    نَوَاقِيْسُ سَارَتْ بَيْنَ أَيْدِي هِلالِهِ
    وَفِي القُدْسِ مَا يُغْنِي الجَوَابُ يَمَامَةً
    عَنِ البَحْثِ فِي أَبْرَاجِهِ بِسُؤَالِهِ
    نَوَاقِيْسُ غَضْبَى لَمْ تَزُرْ كَفَّ رَاهِبٍ
    تَشُقُّ بِآَحَادٍ سَمَاءَ احْتِفَالِهِ
    وَمِئْذَنَةٌ مِنْ أَرْذَلِ الليْلِ تَنْطَوِي
    كَصَوْتٍ نَعَاهُ الفَجْرُ قَبْلَ اغْتِيَالِهِ
    تَهِزُّ سَرِيْرَ النَّجْمِ يُمْنَىْ مَدِيْنَةٍ
    فَتُوْقِظُ جِيْلاً مِنْ سَرَايَا شِمَالِهِ
    وَتُرْفَعُ مِنْ تَحْتِ الغُرُوْبِ حَضَارَةٌ
    تُقِيْمُ بُرُوْجَاً فَوْقَ شَمْسِ فِعَالِهِ
    فَفِيْ البِئْرِ قَامُوْسٌ تَآخَىْ مَعَ الرُّؤَى
    لِيُخْلِدَ بِالبُشْرَى مَهَبَّ رِحَالِهِ
    يَرُدُّ لأُوْلَى القِبْلَتَيْنِ مَقامَهُ
    وَنَخْلاً تَسَامَى عَنْ مَعَاوِلِ آلِهِ
    فَمِنْ مَهْدِ عِيْسَى للنَّخِيْلِ أَرَى الهُدَى
    يُزِيْلُ عَنِ التَّغْرِيْبِ وَجْهَيْ مَآلِه
    بِمَاذَا يَرُدُّ المُرْجِفُوْنَ إِذَا اِخْتَفَى
    يَرَاعٌ وَسَجَّى الحرفُ سَطْرَ انفعاله؟
    شَوَارِعُ صَرْعَى أَيْنَمَا سَارَتِ الخُطَا
    تَجِدْ فِي حَنَايَا الْلَوْمِ مَسَّ اِحْتِلالِهِ
    وَفِي أَيِّ قِدِّيْسٍ، تَفَحَّصْتَ كفَّهُ
    تَرَىْ قِصَّةَ الأَقَصَى بِعَيْنَي خَيَالِهِ
    وَنُوْرَاً يُصَلِّي الفَجْرَ فِي مَسْجِدِ الهُدَى
    يُرَتِّبُ مِعْرَاجَ الرَّسُوْلِ بِبَالِهِ
    أَرَى فِي أَتُوْنِ الدَّاجِيَاتِ سَخِيْمَةً
    تَخَطَّتْ بِجَمْرِ الغِلِّ صَدْرَ اشْتِعَالِهِ
    وَنَجْمَاً فَتِيَّاً لا يَخِيْبُ لِهُدْبِهِ
    شُرُوْقٌ تَحَفَّى مِنْ قَدِيْمِ اِرْتِجَالِهِ
    بِحَارَاتِهِ الزَّيْتُونُ يَصْحُوْ مَعَ النَّدَى
    وَبدْرٌ تَمَنَّى مَسْحَةً مِنْ جَمَالِهِ
    وَصَوْتٌ رَبِيْبُ الغَارِ يَشْدُوهُ مَسْجِدٌ
    فَتَسْرِي بِأُفْقِِ الوَجْدِ رُوْحُ بِلالِهِ
    وَقُبَّعَةٌ تَجْتَرُّ مِنْهَا خُرَافَةً
    أكاذيبُ لمَّا تَرْتَفِعْ لِنِعَالِهِ
    وَنَقْشٌ كَئِيْبٌ لَوْ تَلَمَّسْتِ وَجْهَهُ
    لَسَالَتْ حُرُوْفٌ مِنْ زَوَايَا اِعْتِدَالِهِ
    .

    عُقُوْقُ المَبَانِي مِنْ هَشَاشَةِ عَزْمِنَا
    تَفَتَّتَ فِيْهَا الحَقُّ حِيْنَ اخْتِزَالِهِ
    فَمِنْ أَيْنَ يَأْتِيْنَا اليَمَامُ إِذَا هَوَى
    جَنَاحٌ تَأَبَّى غَيْرَ أَقْصَى مَجَالِهِ؟
    تَخَطَّتْ قَوَانِيْنَ الرَّصَاصِ يَرَاعَةٌ
    فَصَاغَتْ لَنَا مَجْدَاً بِجُرْحِ اِخْتِيَالِهِ
    وَجَاءَتْ بِمِلْءِ الحَرْفِ عَاصِمَةُ الرُّؤَى
    تَقُوْدُ نَهَارَاً يَزْدَهِيْ بِخِصَالِهِ
    وَهَذَا الحَصَادُ الحُرُّ مِنْ دِيْمَةٍ جَرَى
    لِتُعْلِنَ كفُّ الحَقْلِ أُوْلَى غِلالِهِ
    فَهلْ يُرْتَجَى مِنْ لُجَّةِ الوَيْلِ عَاصِمٌ
    إِذَا أَغْرَقَ التَّأنِيْبُ مَرْسَى انْعِزَالِهِ؟
    كُنُوْزُ اليَتَامَى رَمَّمَ الخِضْرُ سُوْرَهَا
    وَهَا قَدْ أَتَتْهَا نُخْبَةٌ مِنْ رِجَالِهِ.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    الصورة الرمزية محمود فرحان حمادي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2009
    الدولة : العراق
    العمر : 62
    المشاركات : 7,102
    المواضيع : 105
    الردود : 7102
    المعدل اليومي : 1.29

    افتراضي

    قصيد مفعمٌ بالشموخ اليعربي الأصيل
    يسايره ألقُ الأصالةِ وجمال المقصد
    ويضمّخه بالرصانة حرف متجدد طيّع، وخيال واسع رحيب
    ولاغرابة إذا عرفنا أنه لشاعر بزَّ بأصالته الفحول وتربع قمم الإبداع الفينانة الجذلى
    بورك الحرف الحريري الماتع والنبض الحريري الخميل
    تحياتي

  3. #3
    الصورة الرمزية ماجد الغامدي شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2003
    الدولة : بين الصدر والعجز !
    العمر : 51
    المشاركات : 3,774
    المواضيع : 182
    الردود : 3774
    المعدل اليومي : 0.51

    افتراضي


    الله الله الله

    تبارك الرحمن أبا القاسم

    شاعرٌ من عبقر الشعور وفردوس الإبداع وفضاء الخيال وصدق الانتماء وأصالة الهوية

    قصيدك أسمى من الإشادة وأجل من الثناء وأنت الصاحب الذي نفخرُ به والشاعر الذي نراهن عليه (بأن نبقى أسراه !!)

    إِلَى أَيِّ جُرْفٍ يَـا جَلِيْـدُ تَقُوْدُنَـا
    إِذَا التَفَّ نِيْرُ العَصْرِ حَوْلَ حِبَالِـهِ؟
    أحييك وابايعك والقصيدة للتثبيت
    كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !

  4. #4
    الصورة الرمزية محمد ذيب سليمان مشرف عام
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    المشاركات : 19,255
    المواضيع : 522
    الردود : 19255
    المعدل اليومي : 3.70

    افتراضي


    والله يا أخي إنك لا تحتاج الى مديح
    فما أراك إلا أكبر من ذلك
    ولا أجد من يستطيع مجاراتك ..
    فأنت تملك كل ما يملكه الفجول وتزيد
    فهذا الخيال وسعة المعرفة بالمفردات ومواقعها
    تعطيك ميزة أخرى
    أقف طويلا قرب نصوصك ..كي أتعلم
    علني بعد هذا العمر
    دمت بألق

  5. #5

  6. #6
    الصورة الرمزية يحيى سليمان شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    الدولة : آن للمتعبِ أن يستريح
    المشاركات : 1,849
    المواضيع : 223
    الردود : 1849
    المعدل اليومي : 0.33

    افتراضي

    منعطف جاد وحرف حاد
    فشكرا لك أيها الشاعر الكبير
    على حرف يقف على متزنا على أقدام الإبداع
    ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ

  7. #7

  8. #8
    الصورة الرمزية د. عمر جلال الدين هزاع شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    الدولة : سوريا , دير الزور
    العمر : 50
    المشاركات : 5,078
    المواضيع : 326
    الردود : 5078
    المعدل اليومي : 0.75

    افتراضي


    أمر بنهرك كلما سنحت الفرصة لأغترف ما يطفئ عطش روحي للشعر الشعر
    دامت لغتك الثرية و أخيلتك الباذخة
    ولك محبتي أبا القاسم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #9
    الصورة الرمزية محمد خريص المرحبي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2009
    المشاركات : 118
    المواضيع : 11
    الردود : 118
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    عَلَىْ مَتْنِ مَوْجٍ طَاعِنِ المِلْحِ حَسْـرَةٌ
    تُنَاشِدُ صَدْراً رَحْمَـةً مِـنْ نِصَالِـهِ
    نناشدك الرحمة بنا
    فوالله أن هذا الشعر يسلب اللب
    أستاذي
    لك المطر

  10. #10
    الصورة الرمزية هدى عبد الرحمن شاعرة
    تاريخ التسجيل : Apr 2003
    العمر : 38
    المشاركات : 151
    المواضيع : 15
    الردود : 151
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    عَلى بعْد رَمْشٍ يعْتَلي بخِصالِهِ
    عُيونٌ تَرى بِالقُدْسِ يَوْماً لآلِهِ
    وقَدْ شَنّف الأَعْداء قَتْلاً مروِعاً
    بكُلّ طريقٍ غَيْر دَرْب انْتْشالِهِ
    تَفَتّح في أقْدامهِمِ ركْل أُمّة
    وَسُحْق عِظام الطّفلِ قبْل انْفِصالِهِ
    بِهذا يَحقّ المَوتُ منْ غَيرِ تُهمَة
    لَنا وَإليْهم صَفْحنا مِنْ خِلالِهِ
    تَجَبّر فِرعوْن وَماتَ بمَوْجَةٍ
    فَأيْنَ هُمو مِنْ بَطشِهِ ورجالِهِ؟
    لكَ الشّكرُ يابْنَ الضّادِ حُرّاً تَقولُها
    وَلا تَنْسى نَقْشاً سامِياً في مَجالِهِ
    وَمِنّي تَحيات وتَقْدير أُمّةٍ
    تَنوءُ بِحِملٍ الشّكْر حَتّى رِحالِهِ
    وَشُكْري وَتَقْدير الهُدى طَيّ شِعْرِها
    تَليقُ بقَلْبٍ نابِضٍ في شمالِهِ

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. منعطف العُبور إلى الحاضر
    بواسطة محسن العافي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 21-11-2023, 12:07 PM
  2. منعطف العُبُور إلى الحاضر
    بواسطة محسن العافي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 19-08-2015, 01:55 AM
  3. تحذير جاد ( يمنع دخول مرضى السكر وارتفاع الضغط )
    بواسطة عنترنيت في المنتدى الأَدَبُ السَّاخِرُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 15-08-2008, 02:24 PM
  4. جاد... وعبق الأدخنة .. والحُلم..!
    بواسطة فضاءات يراع في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 16-08-2006, 07:49 PM
  5. رحبوا بأخي الفاضل الشاعر المبدع محمد جاد الزغبي
    بواسطة زاهية في المنتدى الروَاقُ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 10-01-2006, 07:32 PM