القدير عبدالله
هو هنا يكمن سحر
وأكسير الحب
الذي
لا يستطيع فك طلاسمه أي كان
تقديري لحرفك
تحياتي
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
القدير عبدالله
هو هنا يكمن سحر
وأكسير الحب
الذي
لا يستطيع فك طلاسمه أي كان
تقديري لحرفك
تحياتي
الأستاذ الأديب عبد الله
كلما لمحت عيناي حرفا لك تأخذني الذكريات التي كنت التقطها من أوفواه مريدي والدك/نا الشيخ العلامة رحمه الله أحمد راتب النفاخ ، وأعيد صياغتها بكلمات هي حب الشيخ عالما وفقيها وأديبا ونحويا لا يشق له بيان ، وهكذا تسري بي المذكرات إلى حيث أنت الآن طبقا عن قلم أحبه العلماء والتلاميذ على حد سواء ، وبرعمت الكلمات لديه سيرة تقرأ بالقلوب .
وما الحب إلا ترجمة لما قلت ، فهو كلمة ولكن لا يستطيع تفسيرها إنسان لأنه بهذا العبث يحولها لمجربد حروف تطبق عليها قواعد الصرف والتأويل ، فالحب أسمى من التجني على الكلمة بالتأويل
ما أبرع وصفك للحب يابن الأكرمين
وخير خاتمة أجدها تليق بك
أحب والدك/ي وأحبك
وأحب أنثى حبا لو وزع على الكون لغطاه حبا واسمها بقصائدي
خلجات معبرة تنقلنا للخيال البديع في المفهوم الذي نتطلع له
نص جميل هادف
بورك الراع المقتدر
تحياتي
هنا سأكون منصتة بصمت وأتابع ... علني أكتشف عبر المارين حدود هذا العالم الجميل
نص زاخر يتنفس الحب رغم الحيرة والتساؤل
سيدي الفاضل ...
لك فضاء رحب كلما دنوت من صفحاتك التي تروي حروفها الروح
تحية تليق ... وباقة ياسمين
تقديري الكبير
أستاذة رنيم ......
حياك الله و سلمك ........
كلماتك تدخل السرور إلى قلبي و تثلج صدري ........
ألف شكر و تقدير لك
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
القدير عبدالله
هو هنا يكمن سحر
وأكسير الحب
الذي
لا يستطيع فك طلاسمه أي كان
تقديري لحرفك
تحياتي
شرفتني بمرورك أستاذي الكريم ......
حياك الله و بياك و سلمك ......
كلماتك أصابت كبد الحقيقة .......
ألف شكر و تحية لك
الأستاذ الأديب عبد الله
كلما لمحت عيناي حرفا لك تأخذني الذكريات التي كنت التقطها من أوفواه مريدي والدك/نا الشيخ العلامة رحمه الله أحمد راتب النفاخ ، وأعيد صياغتها بكلمات هي حب الشيخ عالما وفقيها وأديبا ونحويا لا يشق له بيان ، وهكذا تسري بي المذكرات إلى حيث أنت الآن طبقا عن قلم أحبه العلماء والتلاميذ على حد سواء ، وبرعمت الكلمات لديه سيرة تقرأ بالقلوب .
وما الحب إلا ترجمة لما قلت ، فهو كلمة ولكن لا يستطيع تفسيرها إنسان لأنه بهذا العبث يحولها لمجربد حروف تطبق عليها قواعد الصرف والتأويل ، فالحب أسمى من التجني على الكلمة بالتأويل
ما أبرع وصفك للحب يابن الأكرمين
وخير خاتمة أجدها تليق بك
أحب والدك/ي وأحبك
وأحب أنثى حبا لو وزع على الكون لغطاه حبا واسمها بقصائدي
و أنا كم أحبكم يا سيدي و الله
و لكم تشرفني شهادتكم فيَّ يا سيد الشعراء
يا ابن عمنا الذي أفخر به كل الفخر ......
و ما أصدق كلماتك في الكلام على تفسير الحب .......
حياكم الله و بياكم و سلمكم أستاذنا و ابن عمنا
خلجات معبرة تنقلنا للخيال البديع في المفهوم الذي نتطلع له
نص جميل هادف
بورك الراع المقتدر
تحياتي
و بوركت و سلمك الله أستاذي الكريم
لكم يشرفني مروركم و تعليقكم الكريم
حياكم الله و سلمكم
أيها الحب .... لا أدري أأقول لك : عد ، أم أقول ابق حيث أنت ، أأقول تعال حاملاً معك يأسك المجنح و كآبتك الوادعة و عذابك الحلو ، أم أقول دعني و شأني و لا تجدد فيَّ جراحاً منَّ علي الدهر فمحاها من صدري و حررني من أصفادها .
أيها الحب .... يا سر الأسرار .... يا طريق الجنة و طريق النار ..... يا نور الله و أمل الإنسان ، و الله قد حيرتنا !!!! ...... أفلا تدلنا على طريق ؟ .... ألا تحمينا من وحشة الغربة و أرق الانتظار ؟ .....
لماذا يتعذب بالحب من يعيشونه بصدق، ويعيشه فرحا من لا يعرفون فيه معنى الصدق!
ما زلت أتمنى أن أعرف الجواب يوما لأرتاح
نثر جميل أخي
شكرا لك
بوركت
أراك هنا وقعت على معان للحب مزهرة وفلسفة للعلاقة مخضرة بالخصب.
ويظل الحب ومعناه شغل الناس الشاغل تتفاوت فيه التفسيرات وتتنفق عليه الرغبات.
تقديري