لقطات من الحياة ـ1ـ عطاء

لقطات من الحياة : هي سلسلة من القصص القصيرة جدا تختزل أحداثا من الحياة اليومية لتميط اللثام عما وراءها من عبر, إنها تصورنا لعلنا ندرك جزءا منا.

	لقطات من الحياة ـ1ـ عطاء وقفت صباحا أمام المرآة, تتأمل بحسرة أحداث الزمان على وجهها الذي بدأت تغزوه نتوءات التجاعيد,و إشراقها الذي محته ترسبات السنين,فدخلت ابنتها فابتسمت وهي تتأمل محياها الوضيء المشرق,فعلمت أن مع كل أخذ عطاء.

مؤكد لابد وأن تبتسم وهي ترى نتاج ماروته بفيض عمرها
ومضة مكثقة تحمل رحلة حياة كاملة مليئة بالعطاء والحب الحنون
رائعة لاتكفي أستاذي الفاضل
وفي انتظار المزيد من تلك السلسلة الماتعة
تقديري سيدي

نعم هي ترسبات الزمن

كما قال الأجداد لاتحيا نفس إلا بعد فناء أخرى

سلمت استاذي القدير / عبد الصمد لرائعتك المعبرة

وما حضوري إلا لاستنشاق إبداعكم لتعطير الذاكرة

فتقبل مروري

دمت بخير

الأخ الحبيب عبد الصمد
أحييك لهذا الباب الذي فتحته وهو جدير بالمتابعة ، ونعم البداية ما اخترت فالعطاء الرباني هو أصل الوجود وبدايته وعلى العاقل أن ينظر ما أعطى قبل أن يحزن على ما أخذ .
اسمح لي بإضافة بسيطة أخي عبد الصمد ، أن الأم نفسها مع فقدها لإشراقة الصبا لا تفقد إشراقة الأمومة والأنوثة ، فهنا عطاء أيضا من نوع آخر .
حبذا التشكيل أخي عبد الصمد
تقبل وافر تقديري وتحيتي

مؤكد لابد وأن تبتسم وهي ترى نتاج ماروته بفيض عمرها
ومضة مكثقة تحمل رحلة حياة كاملة مليئة بالعطاء والحب الحنون
رائعة لاتكفي أستاذي الفاضل
وفي انتظار المزيد من تلك السلسلة الماتعة
تقديري سيدي

المورقة رنيم
مرور الثراء و الجمال
الحياة رحلة ماتعة و روعتها في العطاء و الحب
تحياتي

لقطات من الحياة : هي سلسلة من القصص القصيرة جدا تختزل أحداثا من الحياة اليومية لتميط اللثام عما وراءها من عبر, إنها تصورنا لعلنا ندرك جزءا منا.

	لقطات من الحياة ـ1ـ عطاء وقفت صباحا أمام المرآة, تتأمل بحسرة أحداث الزمان على وجهها الذي بدأت تغزوه نتوءات التجاعيد,و إشراقها الذي محته ترسبات السنين,فدخلت ابنتها فابتسمت وهي تتأمل محياها الوضيء المشرق,فعلمت أن مع كل أخذ عطاء.

أيها الفكير الهادئ !

نعم مع كل أخذ عطاء

ومضة قصصية من فن الومض الحكمي

أعجبتني حد الابتسام


شكرًا بحجم فكركَ

تقديري

نعم هي ترسبات الزمن

كما قال الأجداد لاتحيا نفس إلا بعد فناء أخرى

سلمت استاذي القدير / عبد الصمد لرائعتك المعبرة

وما حضوري إلا لاستنشاق إبداعكم لتعطير الذاكرة

فتقبل مروري

دمت بخير

المبدعة شيماء
بمروركم تحلى الذاكرة بأزهى صفاء
تحية ورد وود و سلام

نظرة تفاؤل مشرقة يندر أن نرى بها الحياة ..... أو نكتبها قصة ......
و واضح أن وراء ذلك الحس الإيماني السليم
دمت بخير أستاذي الكريم

ومضة مشرقة كوجه الشابة، ونابضة بالحكمة كنظرة تلك التي غزت وجهها التجاعيد

دمت متألقا أيها الكريم

الأخ الحبيب عبد الصمد
أحييك لهذا الباب الذي فتحته وهو جدير بالمتابعة ، ونعم البداية ما اخترت فالعطاء الرباني هو أصل الوجود وبدايته وعلى العاقل أن ينظر ما أعطى قبل أن يحزن على ما أخذ .
اسمح لي بإضافة بسيطة أخي عبد الصمد ، أن الأم نفسها مع فقدها لإشراقة الصبا لا تفقد إشراقة الأمومة والأنوثة ، فهنا عطاء أيضا من نوع آخر .
حبذا التشكيل أخي عبد الصمد
تقبل وافر تقديري وتحيتي

الكريم مازن
شكرا على الإضافة و الرؤية المتجددة
الإشراق لا عمر له,فهو متجدد ما دام الأصل مشرق.
تحياتي