نص أدبي سامق بلغة راقية ومستوى أدبي عال فلا فض فوك!
شدني الأحساس المرير الذي شاب النص ولكن هدهدني هذه اللغة المتقنة بتوظيف للمفردات دقيق.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من فيوضات فضائل سورة الفاتحة» بقلم الدكتور ضياء الدين الجماس » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نص أدبي سامق بلغة راقية ومستوى أدبي عال فلا فض فوك!
شدني الأحساس المرير الذي شاب النص ولكن هدهدني هذه اللغة المتقنة بتوظيف للمفردات دقيق.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
الاستاذة منى الخالدي
ان كانت الاحلام البسيطة لا تتحقق, كيف سيتحقق حلم بحجم الكونجرديني من باقي أحلامي وأمنياتي، فما بات لي اليوم حلم سوى العيش على أرض لا يسكن الزيف فيها، ولا تحكمها غرائزُ أو شهوات!
سلم الله من كل وجع
لن تجديها صدقيني فعليك بالبحث على كوكب آخر أو العودة للوراء والتنقيب عن المدينة الفاضلة التي حلم بها " أفلاطون "
نبض من وجع يحاكي زيف الواقع الذي بتنا نمقته وأسلوب سامق أنيق
بوركت أديبتنا الفاضلة واليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
منانا..
هي الروح الغير قابلة لألوان الزيف من حولها، مستصرخة الصدق بأوجع العبارات عله لا يختفي هو أيضا وسط كثرة الأقنعة..
يا لهذا القلم كيف يجسد الحال بعباراته المستفيضة وجع الكبرياء.. !
اشتقتك أيتها البابلية..
مودتي يا غالية..
الخداع أقسى عندما يكون ممن تأمنهم وتثق لهم
بوح جميل أختي
شكرا لك
بوركت
تحملني على نعشٍ أبيضٍ، وكلّ حاملي جنازتي أحبابٌ غابوا عن وجه الحقيقة، وخانتهم لغة الصدقِ، وصمتوا والموؤدة تتقاذف روحها أعاصير حمراء، فتملأ جرّة ذكرياتها بسموم الغربة، تشرب نخب الضياع، وتدفن برحيلها آلاف الصور والذكريات
السلام عليكم
ما أروع هذا التعبير أعلاه
بوح جميل ,من نفس تتوجع بصمت
شكرا لك منى العزيزة
ماسة