نص أدبي سامق بلغة راقية ومستوى أدبي عال فلا فض فوك!
شدني الأحساس المرير الذي شاب النص ولكن هدهدني هذه اللغة المتقنة بتوظيف للمفردات دقيق.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
نص أدبي سامق بلغة راقية ومستوى أدبي عال فلا فض فوك!
شدني الأحساس المرير الذي شاب النص ولكن هدهدني هذه اللغة المتقنة بتوظيف للمفردات دقيق.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
الاستاذة منى الخالدي
ان كانت الاحلام البسيطة لا تتحقق, كيف سيتحقق حلم بحجم الكونجرديني من باقي أحلامي وأمنياتي، فما بات لي اليوم حلم سوى العيش على أرض لا يسكن الزيف فيها، ولا تحكمها غرائزُ أو شهوات!
سلم الله من كل وجع
لن تجديها صدقيني فعليك بالبحث على كوكب آخر أو العودة للوراء والتنقيب عن المدينة الفاضلة التي حلم بها " أفلاطون "
نبض من وجع يحاكي زيف الواقع الذي بتنا نمقته وأسلوب سامق أنيق
بوركت أديبتنا الفاضلة واليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
منانا..
هي الروح الغير قابلة لألوان الزيف من حولها، مستصرخة الصدق بأوجع العبارات عله لا يختفي هو أيضا وسط كثرة الأقنعة..
يا لهذا القلم كيف يجسد الحال بعباراته المستفيضة وجع الكبرياء.. !
اشتقتك أيتها البابلية..
مودتي يا غالية..
الخداع أقسى عندما يكون ممن تأمنهم وتثق لهم
بوح جميل أختي
شكرا لك
بوركت
تحملني على نعشٍ أبيضٍ، وكلّ حاملي جنازتي أحبابٌ غابوا عن وجه الحقيقة، وخانتهم لغة الصدقِ، وصمتوا والموؤدة تتقاذف روحها أعاصير حمراء، فتملأ جرّة ذكرياتها بسموم الغربة، تشرب نخب الضياع، وتدفن برحيلها آلاف الصور والذكريات
السلام عليكم
ما أروع هذا التعبير أعلاه
بوح جميل ,من نفس تتوجع بصمت
شكرا لك منى العزيزة
ماسة