مُتَطَـرِّفٌ فـيْ حُـبِّ أحْمَـدَ عُـدَّنِـي إنَّ التَّطـرُّفَ فــيْ المَحَـبـةِ ديـنـي و لقد علقـتُ الـنّـاسَ محض تكلـفٍ حـبٌ لأحمـدَ مِنْ صمـيـمِ يقيـنـي وسُقيـتُ حبـكَ يـا محـمـدُ فـطـرة فـجـرى بحبـكـم العظـيـمِ وَتيـنـي و شـهـدتُ أنَّ اللهَ حـقـاً مـرســلٌ طــــهَ يـبـلــغُ ديــنَــهُ الـثـقـلـيـنِ عجبـاً لأمـرِ العلـجِ سَـبَّ محـمـداً بصحيـفـةٍ جــاءت إليَّ بِـمَـيْـنِ كـفـروا بـنـور الله دونَ بـصـيـرةٍ و تــراهــمُ متمـسـكـيـنَ بــــزوْن يـا أمــةَ (الدنـمـركِ) ويــلٌ عـاجـلٌ تسعـى بـه الأيــامُ سـاعـةَ حـيـنِ قــدرٌ تـربـصَ بالزنـيـمِ و فـِكْــرِهِ أثــراً سيبـصـحُ بـعْـدَ قُــرةِ عـَيْـنِ فغـداً سنسمـعُ فـي دِيَــارِ عـدونـا قذفـاً و خَسْفـاً و اقـتـلاعَ عـُيـونِ صبْرُ الحليم على الكَفُوْرِ و حِلْمُهُ جَبـلٌ سَيُطْبِـقُ فـَوْقَ إِبــنِ قـيـونِ