قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأخت / شيماء عبدالله
تجيد النساء مالايجيده الرجال والعكس ...
والتميز أرض تلد من تشاء وأنتِ مولودة من رحم الحرف
إصطفاف الغيم المثمر بعناقيد الثلج الأبيض
وربيع أتى في عام شتوي
ذالك حرفك الأنيق وتأوهات قلب يختلي بنبضه على صفحة ملونة بقوس قزح
حاولت الاقتباس
لكن النص بكامله يقتبس نفسه ويقدم حاله ليعرفنا بمطلقته من بوح القلب
الأخت الفاضلة \ شيماء عبدالله
أحترامي وتقديري
وتنهدت تلك الراشدة المنسية : رسمتْ بسمة كنسمة بشفاه كهلال وقطرات دمع كلؤلؤ منثور وتلت بلهفة وحسرة
ولامست أصابعها رذاذ سحابة أقبلت من أعناق الريح وتهادت فوق أهداب السكون لأجمل ذكرى بعد أن حطت غصون الرأس بوجه شاحب فوق المروج مرحبا ياقريب الأمس ...
حرف ٌ قـُدَّ من زبرجد وكان له النور حليف ,,
الاديبة المكرمة ,, شيماء
سعدت ِ
لأنك إمرأة من حديد
فأول زائريك ,, الصـــدأ
مرحبا يا شيماء , حرفك باسق جدا , ونصك ممتلئ ويضج بصور متلاحقة لدرجة التيه , لكنه رائع حتما , والأجمل انه يبين الكم اللغوي العامر عندك. في الحقيقة لم استطع ان اصنفه تحت اطار السرد أو القصة , فهو سريالي جدا وصوره لا تكاد تتواصل اي انها متقطعة. لكن على أية حال هو نص منثور يمتزج بين السرد والخاطرة. وقد أعجبني حقا.
لا أدري اشعر بأنك تصلحين كمشروع شاعر نثر أو ان لديك تلك الروح السريالية الكافية لخلق جمل شعرية , ما ينقصك فعلا هي الموسيقى التي تربط بين كل الاشياء وتجعل النص متواصلا.
كل التوفيق يا شيماء
حاتم
هنا كنت أتأمل قسمات وجه حواء
الوديعة .. وسطوة آدم الشرسة
.. رأيت كما يجب كيف يكون
الألم مغلفا بابتسامة صفراء
شيماء....
وجدت قلما لا يمكن ان يكون الا لمبدعه
متالقه ولغة نقية رائعه
تحياتي
أستاذي القدير / عبد الصمد
سعدت بهذا الحضور الكريم الذي زادني شرف
والأبداع هو من حروفكم وتألقكم وتتويجنا بكلماتكم السخية لمتواضع حرفنا
بالحقيقة انا تعمدت للسريالية لكن يكمن ورائها حقيقة ماتحويه حياة إمرأة بماضيها وحاضرها..
دام حضورك أستاذي ومتابعتك
حقا أسعدتني
كن بخير