حَنِيْنٌ خَفِي ـ لِدَمَشْق ـ

الله الله يا شاعرنا الكبير .....
تحفة في الجمال لدمشق العظيمة ....
على وعد أن تزورونا حين تأتون دمشق إلا إن لم تحبوا تعكير جمالها برؤية
وجوهنا الكالحة ... هههههههه
دوماً تملكون ناصية القصيد أيها الكبير

أخي الفاضل المبدع عبد الله راتب
إنه لشرف كبير أن نلتقي معكم في دمشق الشام
وسوف يطيب لي المقام ويحلو بوجودكم الكريم
أعدك بزيارة قريبة إن شاء الله تعالى والتمتع بجمال سجاياكم الكريمة
تقبل من أخيك في الفلوجة كل الود وخالص الدعاء ياابن الأكارم
مودتي

فَجِئْتُ رِياضَكِ الغَنَّاءَ صَبًّا
يَعُجُّ بِجَنْبِهِ المَكْلُومِ شَوْقُ
وَيَسْبِقُهُ إلى اللقْيا حَنِيْنٌ
تَجذَّرَ فِيْهِ ـ يا حَسْناءُ ـ عِشْقُ
الأستاذ القدير محمود فرحان حمادي

بورك اليراع الذي يستمد من نسغ العروبة والشمم مداد الحب..

سلمت ..وسلم مدادك

محبتي...واحترامي

[/color]

فما أخفيت في الذكرى حنينا إذا للشعر قبل القلب خفق وأنت لها من الأبناء بر فلا فضل عليك بهم وفرق إذا ابن الرافدين أتاك شوقا ففي عينيك نزله يا دمشق

للتثبيت حبا وإعجابا وتقديرا

بارك الله بمشاعرك الطيبة وكرمك الحاتمي
ياابن الأكارم
ثبت الله قلبك أخي الفاضل مازن لبابيدي على الإيمان
تقبل خالص ودي

بوركت شاعرنا محمود على هذا الألق المتميز
جميلة هي هذه ككل قصائدك
مودتي

شاعر مبدع كبير أنت أخي الحبيب محمود أحسنت هنا التعبير شعرا وشعورا لامس القلب وخالط الوجدان!

لله درك ودر حرفك!

دمت سامقا محلقا في مدار لك فريد!


تحياتي

الله الله الله

إنه دمعٌ لا يُكفكفُ يا دمشقُ

رائعة بروعة دمشق وشامخة بشموخ وفائك كيف لا ودمشق عاصمة الشرق ومهد الحضارات وعرين البواسل

وقل هي الشامُ لا خمرٌ ولا جسدُ
أيضاً ولا الزينتانِ المالُ والولدُ !

بوركت أيها الشاعر المجيد الذي يطرب الذائقة ويستثير الإعجاب

وافر التحية والتقدير

إنها شهادة فخر لحرفي من شاعر كبير
ممتن لك أخي ماجد وبورك ذوقك الرفيع
تقبل خالص ودي

الأخ الفاضل محمود فرحان حمادي الموقر
جميل البوح يا أخي عطرت القصيد بنفحاتك الراقية
ذكرتني بقول شوقي:
سلام من صبا بردى أرق =ودمع لايكفكف يا دمشق
لك كل الود
تفضل بقبول التقدير

نوّرت بحضورك المكان أخي الفاضل نبيل
شكرا لمشاعرك الصادقة الطيبة
تقبل خالص ودي
تحياتي

هنيئاً لدمشق هذا القلم
و لي بأن سنحت لي فرصة القراءة

احترامي و كل التقدير

فَجِئْتُ رِياضَكِ الغَنَّـاءَ صَبًّـا
يَعُجُّ بِجَنْبِـهِ المَكْلُـومِ شَـوْقُ
وَيَسْبِقُهُ إلـى اللقْيـا حَنِيْـنٌ
تَجذَّرَ فِيْهِ - يا حَسْناءُ - عِشْقُ


سلام عليك والإبداع ايها الشاعر المهندس والمهندس الشاعر
رائع اخي محمود ورقيق وجرس حلو جميل
تحياتي واعجابي وتقديري
ذكرتني بقصيدة على نفس البحر والقافية للعبد الفقير
اقول في مطلعها
قطار العائدين غدى ينادي *** بصوت ملؤه شجن وشوقُ

يالك من جميل ومبدع ومتقن
تقبل حب اخيك وتقديره

قصيدة عذبة رقيقة كرقة وعذوبة مياه دمشق
ورائعة كروعة أهلها وعراقة أصلها
لا فض فوك أخي الكريم وسلم الله لسانك