ربيحة الرفاعي
خالص مودتي
عهدتك مبدعة ورائعة ..
قصيدة رائعة تحمل الكثير من الدلالات المشيرة إلى الواقع المرير ..
خالص تحياتي
نبيل مصيلحي
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ربيحة الرفاعي
خالص مودتي
عهدتك مبدعة ورائعة ..
قصيدة رائعة تحمل الكثير من الدلالات المشيرة إلى الواقع المرير ..
خالص تحياتي
نبيل مصيلحي
للتواصل على حساب فيس بوك .. https://www.facebook.com/nabil.moselhy
ألمٌ بين السطور أشعل الروح وأسكنها الفداء
هذا المرام قد أنار الدرب درب الثائرين
ومضى يحاكي القلب شوق العائدين
اي حرف تملكين
حتى نكون على ضفافه خاشعين
أختاه لك كل الإحترام والتقدير
قصيدة اكثر من جميلة فلسطين ليس وطنك انت فقط بل وطننا جميعا
انت ضيفة في الاردن وستعودين قريبا
الكلام اللطيف ينبئ عن الفهم الكثيف
ملحمة من ملحماتك أيتها الشاعرة المبدعة
قرأتها بقلبي وانفعلت معها بدموعي
وتلمست حروفها كما يتلمس الغائب أحبته بعد طول غياب
فيالك من طبيبة تعرف مواطن الألم فيبكي لمهارتها المريض
الشاعرة ربيحة الرفاعي
دمت بكل خير
قصيدة جميلة ومشاعر ثورية أصيلة
بارك الله فيك
أنا في اغترابي يا مناي ...
هنا تباريحٌ ... دمارْ
اغفو على حمم السهاد
وبالضنى أصحو وجيدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصيدة كلها الوجد والحنين وتجديد العهد
اتذكر قصيدة للعبد الفقير كتبتها في مقتبل العمر اسميتها الطريد
وهذا رابطها رغم خفتها لكنها تحمل الما وهما
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=36613
اره مثلما تحملين
تحياتي لسمو أدبك وشعرك أيتها الأديبة الكبيرة الفاضلة
دمت بجمال الإبداع والعطاء
تنطلقُ "زغاريد" الفداء ، لتعطر الكون ، و تُحيي المقاومة المشروعة لتحرير الوطن
تتعانق الأحلام و الأعلامُ و الأقلامُ مع زمجراتِ الشموخ و ألوية الحقّ و الأمواج الشهيدة
هنا رغم صقيع موائد المفاوضات ، تنطلقُ صواريخ الشوق إلى الوطن ،
و نؤكّد على تحقيق الأمل بالعودة لاستعادة الأرض السليبة ،
و مهما طال الانتظارُ ، فالشمسُ نرقبُها وسْط غياهب الظلام
ما أروع هذا الترقب ، و بمثل هذا القصيد ..
لن تغطي الثلوج ، و لن يذوب الفجر ،
و لسوف يعلو صوت السلام الحقيقي ، و تحتضن شمس الحقيقة الأجواء
بإرادة الأحرار سيحل سلام الأقوياء بعد انتصارهم ، و طول انتظارهم
ربيحة الرفاعي
أحسنتِ التركيز بالكلمة الشاعرة على المقصد
سلم النبض ، و دام مداد القلم الحر