على ضفاف الشوق وقفت عمراً
من أمامي مرت كل الجنائز تحمل نعشي
بكيت شهقت
و لم أكن أعلم أني عليَّ أبكي
في الأعماق لبث النداء
و حين تمرد قطع عليَّ فجأة مواء الحاقدين
و بعد تردد دعوته و لم يستجيب
مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
على ضفاف الشوق وقفت عمراً
من أمامي مرت كل الجنائز تحمل نعشي
بكيت شهقت
و لم أكن أعلم أني عليَّ أبكي
في الأعماق لبث النداء
و حين تمرد قطع عليَّ فجأة مواء الحاقدين
و بعد تردد دعوته و لم يستجيب
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
النعش نعشي
و الجنائز جنائزي
و كل الدموع عليَّ
الرؤيا اصطدمت بأمواج تكسرت عند ابواب المدافن
يا حفار قبري هل عرفتني
أنا الأمة ..فهل تراني...؟!
قيل مشوار الألف ميل خطوة...........
كم ميلاً مشينا حتى اليوم و مازلنا نقول بينهما خطوة ..؟!!
طريقنا مليء بالنتوءات... مفرط حتى الثمالة
و رغم كل العطور تتسربل إلى الأعماق رائحة الدماء
صباح الخير أستاذتي ...
سعيت لقراءة موضوعك الجديد فلم أتمكن للتنسيق و الخط .....
ليتك تغيرينه لنقدر على تلقف إبداعك الراقي ....
و ألف شكر لك
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
تم التعديل أستاذي
مرحبا بك كثيراً و شكرا
تحسستُ رأسي هذا الصباح , في محاولة كنت فيها أتفقد موضع ذاكرتي ,
وجدت فيها طرق و مسارات جديدة ,
متى و كيف و لمَ لا أدري , كأنها تخصصها لأحد لشخص ربما لحدث,
يدفعني التوتر الشديد لإلتهام كميات كبيرة من الكتب و المقالات
و في النهاية أضع سبابتي في الحلق محاولة تقيؤ كل ما التهمته على الورق,
و نادراً ما يكون سهلا التيؤ , فتغضب معدتي , عفواً مخيلتي و تصرّ على التقيؤ,
القراءة فن سام سيدتي
وغرض نبيل وقد قيل
وخير جليس في الزمان كتاب
ولكن هناك الكثير من السفسطات التي تأباها نفوسنا
بورك ذوقك الرفيع
تحياتي لقلمك الجميل وبوحك الأجمل
دائما ننتظر المزيد من خيالك
القديرمرمر
أستوقفني حرفك الراقي
تقديري لجميل أحساسك
تحياتي
نص جميل
بارك الله فيك
حين أستئصل بعض حقائقنا المنبوذه كان الألم يهيئنا لنزاع وأحتضار وحين أستئصل ذات المبضع تلك الأوجاع الجاثمه بيسار الجهات كانت الصرخات تراتيل وجع موخزه بأعماقنا....!!!