كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
**(( وإذًا فالزمانُ هو الزمان ، والمكانُ هو المكانُ ، وقصدُ القصيد هو هو ،
وكأنّي بها اليوم إذ انتظمت ، بوركتِ شاعرة الواحة الرائعة ، وليس من مزيد بعد
القريض وما قيل فيه ، إلا ما كان يردّده حبيبُ اللهِ وهو يجوب بين مجاهدي بدر
" سيُهزم الجمعُ ويولونَ الدُّبُر " ، باقاتُ وردٍ وأكاليل تقدير وعِرفان وإعجاب ))**
بسم الله الرحمن الرحيم
قصيدة تفيض
ألماً لما يحدث
في أمتنا
فيها حكم بالغة منها:ـ
مـا ماتَ حُـــــلْمٌ نـــابِــــــضٌ أدْمَـــنْــــتُــــهُ
بِعنـاقِ أرضِـكَ لـوْ بفيْـضِ دَمــي يَسـيـلْ
دمتِ والابداع
ما أعذب التشبيهات في نهر شعرك
ما أرقها من مشاعر في عالم نقائك
ما أطهرها من رسالة في عنقك
لله ما قرأت
تقديري أستاذتي
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
فلتقبلي تهنئتي وشكري يا ربحت وارتفعت .
ما زلتُ لا أجدُ القصيدة ...
لله درك شاعرة أختي أم ثائر ، قصيدة رائعة من روائعك ،
جددت الألم والأمل معا وشخصت الداء الدفين في حشا الأمة العليلة ،
اللهم نصرك الذي وعدت ،
اللهم رد بنا إلى دينك ردا جميلا ، اللهم ردنا إلى رشدنا وأرنا الحق حقا وألهمنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه ،
تقبلي تحيتي وإعجابي بحرفك وحرفيتك أختي ربيحة
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ
من جميل ما قرأت لأستاذتنا القديرة والشاعرة المتميزة ربيحة الرفاعي
دمتم بألف خير وسعادة
وحفظ الله أوطاننا وأهلنا