نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أخي الحبيب هشام
يالروعة حرفك وجماله . . إنها بهية لعيون بهية
أخذتنا بعالم سحري خارج أنفسنا من خلال
متعة الحرف وجمال الصورة
وسمو المعنى
بوركت مبدعا
محسن شاهين المناور
استجلاب مذهل لبهاءالصورة القرآنية في توصيف قسوة الواقع وجفائه
وإسقاط بديع لتناقضات قصة يوسف عليه السلام على قتلى تخاذل الأخوة والأهل في زمن الفجور
وحنين يلون الحرف بعذوبته ونقائه لمعان نبيلة تمثلت باستعارات من زمان نلتفت فنراه على مرمى نظرة وحلم
إسقاطات الرمز بديعة حد الدهشة، والصور تدعو بعد كل إستعادة بمعاودة قراءتها لاستزادة واستزادة من هذا البهاء
قصيدة قرأت في كل سطر منها مذاقا تفرد به
تحيتي لهذا لقلم البهي
دمت بألق
شكرًا لإشراقة المفردة التي لامست منا شغاف القلب
بروعتها المميزة الفريدة وخيالها الثر البديع
بورك النبض الشاعري المصفّى
والبوح المتألق الفينان
تحياتي
شاعرنا المبدع وأديبنا الكبير هشام مصطفى
كانت قصيدة ماتعة أعملت الفكر واستدعت صوراً من الذاكرة وبعثت أحلاماً موؤدة في برزخ الألم
بلاغة عالية وابتكار ماهر لصور أخرجتها في قالب الإبداع
هناك الكثير مما يستحق التوقف والإشادة وهذا ما عهدناه معك دوماً فلك الود والتحية والتقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
آهٍ بَهِيَّةُ
أيْنَ شَالُكِ والْجِرارُ وَصَوْتُكِ الْمُمْتدُّ عَبْرَ الرِّيحِ في
مِلْحِ الْعُصورْ
سَكَنَتْ مَدائنَكِ الْعَناكِبُ .. عَرْبَدتْ
فيْكِ الْمساءاتُ الَّتي
خَطَّتْ تَجاعيدَ الزَّمانِ الْمُرِّ في
الْوَجْهِ الصَّبورْ
نقش للكلمة في لوحة الشعر
قصيدة بهية
.
.
تحياتي