آتيك َحُكْماً

الشاعر المبدعة
ربيحة
تحية لك
تتسنمين الفحول في هذه القصيدة , فالشاعرية طافحة , واللغة عارمة , وبشكل عام فإني أشيم فيك شاعرة كبيرة جدا بعد قراءتي لبعض قصائدك , وبقليل من عنايتك بالشعر يبلغ شعرك الذرى وتبلغين مصاف الكبار ... أقول هذا صادقا ولا أجامل فيه .

تقديري وتحيتي

شكرا لمرورك الكريم ورأيك الدافع

وأهلا بك في صفحتي وواحتك

تحاياي

كلما قرأت اسم الكبيرة الربيحة خنساء هذا العصر عرفت أني على موعدٍ مع الشعر ولعلها وجبة المساء الدسمة
نعم لم تخيبي ظني مرةً شاعرتنا الكبيرة ... لافض فوك
شعرٌ سامقٌ أصيل ... ومشاعر أبية شامخة ... وفكرٌ مستنيرٌ نبيل
لن أفرق بيتًا عن أخيه وأقتبس الرائعة كلها وأتضامن مع كل حرفٍ فيها محبةً وإعجابا وتأييدا
دمت لقرائك بهذا الألق ولنا أستاذةً قديرة
مودتي وكثير تقديري كما تعلمين وأكثر

الله على هذا السبك القوي المتين
ملكة غير عادية ودهشة لا حدود لها
نص انحني لشموخه واصفق اجلالا لروعته
الأخت الفاضلة والشاعرة القديرة
ربيحة الرفاعي
دمت بخير وعافية
تلميذك

سنأتيه ..حكما سيدتي سنأتيه
قصيدة جميلة أشعر كان هذا وقتها
لوطني مثلما هي لوطنك

أحب هذا الشعر العظيم
شكرا لك أستاذتي

بوركت

المبدعة الرصينة

ربيحة الرفاعي ،،،

كما هو النص ، المنبلج من ثخوم الحرف ،
المنحوث بإزميل من ماس ، نقي النقع ،
و ضابط لإقاع الموسيقي ، و المتخندق
في وحدوية النسق ، عبر صور تجيش
باندلالية ، راقية النبض ، حسا و معنى .

تقديري العميق ،،،

الحمصـــــــــي

الوارفة المنيرة
ربيحة الرفاعي
بوح شفيف جميل من شاعرة رقراقة الشدو
تحياتي
وتقديري

لشموخ حرفك تنحني القوافي .. ولألق قصيدك سمو يعلو للسماء حضورا شاعرتنا الفاضلة
شكرا لك أيتها القديرة على هذا العزف المائز
لك المجد
تحاياي

هذا رجل صياد ماهر
إذ اقتنص هذا البيت الغزال
ولو أنني رأيتُ قطيعا من الغزلان مرّ أبياتا من أمام ناظريّ
الأخت الكبيرة الشاعرة الرائعة
لا زلتُ أعاني العجز في الردّ أمام روائعك

هو بهاء قراءتك أضفى على النص ما تستحس، وألق حسك يزين ما تقرأه
أكرمتني بسامق ردك أكرمك الله شاعرنا الكبير

تحاياي

عرسٌ شعريّ وطنيّ سرد تفاصيل الوطن ومعاناته

توظيف رائع للرّموز الدّينيّة والتّاريخيّة التي أثرت اللّوحات وزادت عمق المضمون

لا أملك إلاّ الانتشاء بروعة الشّعر حين أرتشفه من كأس روعتك غاليتي

محبّتي

فاتن

كما في عصور الشعر الذهبيه..

مقدمة ذاتية تقول الأنا - الفردي- على شاكلة الغزل..

وصولا إلى الغرض الرئيس : وما أنبله!

أمة يرعاها عملاء ، يقدمونها في طبق من ذهب للعلوج والصهاينة وسماسرة القيم العربيه

كنت رائعة أختاه..