ماذا أقول؟ ... تحية للرائع رفعت زيتون

عدتُ أدري ما أقولُ تميسُ بي فكراً وسحراً ..

أحرفٌ مرَّت فراشاً لا يحطُّ على زهورْ



الله الله

كل طرق الإبداع تسلكها ربيحة

بورك الشعر والشعور وأدام الله الموده والإخاء ويستحق أخونا الكريم الأديب رفعت زيتون فهو أهلٌ لكل خير وأنت نبعٌ لكلِ فضيلة
والف سلامة أختنا الكريمة واديبتنا القديرة وأجر ومثوبة بإذن الله

ذائقة من الطراز الرفيع ، و رفعة في الكلمة ،و إبداع يرفع أسمى المعاني في سماء الواحة .
بوركت شاعرتنا ربيحة الرفاعي ، و بوركت شاعرنا رفعت زيتون .
سعيدة لأنني هنا بينكم .

لا أرفع من ذوقك وخلقك غاليتي
يسمو بحضورك النص ويزدهي

أسعدني برقة تعليقك وخفة ظله

دمت مبدعة

بوابَ قلبِ الصخرِ تُعلنُ رقّةً
وتموجُ كالأغصانِ فَرْحى بالنسيمِ اليومَ حررها السرور
كان البدء جميل بديع ووفي
وكان الرد زكي وبهي وندي
لله دركما من اوفياء و انقياء في زمن يصعب فيه ذلك وهذا
تحياتي ايتها السامقة المتفضلة ام ثائر انت والحر الكريم اخي رفعت زيتون
لكما الود حتى ترضيا

ولله در حضورك ما أبهاه
شرفت الحرف بمرورك وأكرمتني بتعليقك

دمت مبدعا

يا لحرفك كم له من سطوة محببة وحظوة مقربة!

وي كأني به سحر يتخلل الشغاف ويعانق المشاعر طربا بحس هادر وأداء باهر ونبض آسر ورونق بهيّ.

وأعجب أمرك هو هذا التفوق المبهر في كلا الأمرين كل وفق خواصه ومنهجه ؛ شعر البيت وشعر السطر.

أغبط الحبيب رفعت على هذا الدفق الهادر بالإبداع وأثني على ما قرأت من ألق الشاعرة حدا لا نهاية له.

دام أخي رفعت بخير أهل كل مكرمة!

ودمت أيتها الشاعرة المتفردة في عليائك نجمة تهب من تشاء النور وتهب لمن تشاء الحرور!


تحياتي

أختي ربيحة
رد الوفاء بالوفاء وكلاكما أهله كما عرفتكما
جميل هذا التواصل وأواصر المحبة
بورك المهدي والمهدى إليه
دمتما بعافية وكل عام وأنتم بألف خير

جزاك الله خيرا مشرفنا الكريم
هذا بعض مما علمتنا الواحة من طيب الحس ونقاء النفس

أسعدتني بحضورك الكريم وردك الطيب

دمت بألق

ماذا أقولُ أنا وكيف أترجمُ الـ في خاطري أستاذتي؟!
فالأرضُ أنتِ خِصبُها، وتقصّرُ الأوصافُ عنكِ،
وهو الرّفيعُ الخلق والأدب الأصيل، وهو النّبيل
مطرٌ على كلّ الفصول!

قصيدة مطرّزةٌ بالوفاء، وكلاكما يستحقّه
بدأتِ باستفهامٍ، لكأنّما أصدّق أنّكِ تستفهمين لِـ "ما أقول"
وتلوتِ أصنافَ البنفسجِ والقرنفلِ والورودِ
وطوقُ ورد الياسمين
وأتيتِ بالفجر الرّقيقِ، وصبحنا الحُرّ الطليق..

ما أروع هذا الإخاء النّقاء، وما أجمل القول فيه،
لا عدمناكِ سيّدة المكان
ألف تحيّة

الرائعة وضحة غوانمة
وتخرس الحروف أمام بهاء حضورك
وشموخ روحك أيتها الحرة التي لم تحجمها قضبان الأسر

دمت مبدعة

أقول ما قالت رفيقة حرفي
وأقتبس كلماتها لأنني لم تسعفني الكلمات
الأخت الكريمة لقد كان لغيابك أياما عن منتدانا ولمرضك كبير الأثر علينا جميعا
كيف لا وأنتِ من يسأل عن الجميع ويجمع حوله الجميع
فغدوتِ كالشمس تلتف حولها الكواكب
ومهما كتبنا لك وفيكِ وإليك فلن نفيكِ حقًا أبدا
بارك الله في صحتك وعمرك وقلمك ومدادك
وزادك بسطة في كل شيء
وكل عام وأنتِ لصغيرنا أماً ولكبيرنا أختا وبنتا لا أعزّ ولا أغلى
كل عام وأنتِ بخير .

ماذا أقول؟
تذهلني روعتك وتعجزني والله عن أن أقول شيئا
فماذا أقول يا صديقي؟

ماذا أقول؟

دمت بما أنعم الله عليك من روعة وألق وتميز

دمت كأنت

ما عدتُ أدري ما أقولُ تميسُ بي فكراً وسحراً ..

أحرفٌ مرَّت فراشاً لا يحطُّ على زهورْ

يا رفعةَ الزيتونِ فوقَ ثمارها يبقى، وفي القسمِ المقدّسِ باسمهِ

"والتين والزيتون " ينبعثُ السلامُ بغصنهِ

ويتيهُ لا كبراً ولا عرفَ القصورْ

يا لحظ الأخ رفعت بما حظي به هنا!
كلمات رائعة في المدح شاعرتنا الأخت ربيحة لشاعر يستحقّها
بوركتما
تقديري وتحيّتي

قدم بأخوته ووفائه فجاء ردك بروعته وجماله وشاعريتك الرائعة

شكرا لك سيدتي

عدتُ أدري ما أقولُ تميسُ بي فكراً وسحراً ..

أحرفٌ مرَّت فراشاً لا يحطُّ على زهورْ



الله الله

كل طرق الإبداع تسلكها ربيحة

بورك الشعر والشعور وأدام الله الموده والإخاء ويستحق أخونا الكريم الأديب رفعت زيتون فهو أهلٌ لكل خير وأنت نبعٌ لكلِ فضيلة
والف سلامة أختنا الكريمة واديبتنا القديرة وأجر ومثوبة بإذن الله

عطرت الحرف بمرورك أيها الغامدي النبيل
دمت والبهاء

تشتاقك الأماكن .. لا أوحش الله منك

تحاياي