الرائعة لمى ناصر
يتجذر في نصوصك حس واع بمحركات الشجن ولواعج النفوس فتعزفين الحروف شجية تحمل معها الأرواح نحو آفاق يمتد بها وجع الحاضر إلى حدود نحلم بنهاياتها ونتوقلبلوغها علّنا نهدأ .
لله من أحيا حضورك هنا فاخضرّ وأورقْ
دمت متألقة غاليتي
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
ولأنه الغياب ولأنه الخرابمن أين يأتي الضياء والغياب يسكننا؟ وكيف نبني محراب والخراب يسكننا؟
الحزن لن يفارق
مقيم فينا ومعنا دون أي دعوة
العزيزة لمى ناصر
للحزن جبروته لا يعلمه
إلا من ابتلاه ربه به
أذهب الله عنك الهم والحزن
وأرجو أن يكون القادم لك هو الخير والسعد
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
أديبتنا المبدعة لمى ناصر
ما أبدعه من نص يرسم الحزن بالجمال ، متوغلا في ردهات النفس وعلى رصيف الجرح ونابضا مع شرايين الألم .
هكذا الأديب المبدع يسعى لأن يعيش التجربة الشعورية بكل كيانه وبكل طاقتها ومن هنا المتعة ولذلك يغدو الحزن جميلا والدعوة له مشروعة .
بعض المراجعة والتشكيل كانت ستضيف لروعة النص ألقا .
لك التحية أختاه
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
** جميل من شجرة الهامك أن تطرح هذه العناقيد الذهبية
كنت هنا لأتنسم ربيع لغتك
ودي وتحيتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
**)) هي دعوة للحزن الجميل
جمّله نبضك وإحساسك الشاعريان
بلغتك الآسرة البهية
بورك جرح ينزف حكمة
تحيتي وتقديري
من نافذة الحزن انطلقت المشاعر محلّقة في فضاء جمال الكلمة، وروعة الصّورة
نثر رائع
بوركت
تقديري وتحيّتي