.
(ق ق ج)
فتحَ عينيهِ وهوَ يقرأ على شاشةِ التّلفاز جملةَ ( خبر عاجل)
وإذْ بالمذيعِ يخرجُ عليه بنبأ مجزرةٍ جديدةٍ ضحيّتها أطفالٌ ونساءٌ وشيوخ.
فقالَ : ياااااااااااه لجنةُ تحقيقٍ دوليةٍ مرةً أخرى ؟؟؟؟؟؟
.
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
.
(ق ق ج)
فتحَ عينيهِ وهوَ يقرأ على شاشةِ التّلفاز جملةَ ( خبر عاجل)
وإذْ بالمذيعِ يخرجُ عليه بنبأ مجزرةٍ جديدةٍ ضحيّتها أطفالٌ ونساءٌ وشيوخ.
فقالَ : ياااااااااااه لجنةُ تحقيقٍ دوليةٍ مرةً أخرى ؟؟؟؟؟؟
.
نعم يا أخي
والله ما وجدت أبلغ مما جاءت به
أختنا ربيحة ...
شكرا لكما
أتدري أستاذنا الكبير ..
أصبحنا مثل كماليات بيت المتربعين علي صدر الصفحات الأولي
لا نتحرك الا تحت أيديهم الغليظه ..
وإن تركونا .. حرقنا ألف نار بألف لون ..
حسبنا الله .. ونعم الوكيل
حفظ الله قلبك سيدي
ياااااااااااه لجنةُ تحقيقٍ دوليةٍ مرةً أخرى ؟؟؟؟؟؟
بلاط
حجارة
موتى
نحن لا شيء اخي
شكرا لك
بوركت
صدقًا شرّ البليّة ما يضحك يا صديقي
حتّى مآسينا باتت جزء من روتين ألفناه حتّى لم نعد نستشعر مرارته
دمت مبدعًا
مودّتي
موجعة وجع الواقع الذي جعل المأساة نقطة في بحر ما يدور حولها من مهاترات !
بوركت
تقديري وتحيّتي
على الأقل هذا المشاهد التفت واهتم للخبر العاجل ولو بهذا التصور فكيف بأكثر المشاهدين ممن لا يلتفت أصلا وإن فعل لا يهتم بشيء منه.
نعم الأمة أسرى الإعلان والإعلام وألقموا المعاني والمصطلحات فقبلوها بالتكرار وتبلدت مشاعرهم وتلبدت عقولهم وتبدلت أهواؤهم.
ومضة معبرة عن حال مؤلمة وإن نقصها المعالجة الأدبية الكافية وتجنب المباشرة فشكرا لك أيها الأديب المبدع!
تقديري