مِنْ أيّ حَرْفٍ إلى الشاعر البياسي

أ. محمود

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

لله درك من شاعر يخرج الحرف بكامل زينته

تمنيت من مدة أن أكتب شعرا إلى أستاذي محمد ، ولكني عزفت عن ذلك لعلمي بعجزي

.... فسعدت بما قرأت ، سعادة قد تتجاوز سعادة الأستاذ محمد نفسه

أشكرك جزيل الشكر

جزاك الله خيرا

حضور بهي ندي شاعرنا المبدع عمار
شكرا لمشاعرك الطيبة
وتقبل من أخيك خالص الود
تحياتي

أعظم به مُهديا، وأعظم بها هدية، وأعظم به مهدى إليه ..
في حضرة أمثالكما، لا يجدر بنا إلا إبداء إعجابنا .
ثم الإنسحاب .. بهدوء

الله الله
لله ما أروعك وما أروع الوفاء يتجلى عبر أثير حروفك
نص فاره باذخ جميل بحسه وجرسه
فبورك المهدي والمهدى إليه
بوركتما من كريمين سامقين
بوركتما وجمعنا الله وإياكم
وختم لنا ولكم بإحسان
وهنيئا لأستاذنا البياسي بهذه الدرة النفيسة

دمتما بود وحب
تحياتي

مرحبًا بحضورك بيننا أخي الفاضل الكريم جهاد
وتقبل مني خالص الود
تحياتي

الله الله

اخوانى الكرام

محمد 000محمود


كلماتكم عانقت إحساسي وحركت مشاعري


فوصلت إلى القلب وأنست بها الروح


الاخوه الافاضل

أنتم علم في القمة

ونبض في الكلمة


وسحر في الهمسة

لكم تأثير على الروح


كتأثير الورد في النفوس


لكم مني تحيه كل مساء

فخوره بكما حد السماء

تقديرى لكما



نور

المبدعة نور الجويري
حضورك مميز
أشكر لك مشاعرك الطيبة الصادقة
وتقبلي وافر احترامي
تحياتي

مِنْ أيِّ حَرْفٍ
إلى الشاعر المُجيد محمد البياسي

مِنْ أيِّ حَرْفٍ في قَريْضِكَ أُبْحِرُ
لأقوْلَ ما يُسْبي القُلوْبَ، وَيُبْهِرُ
يا صاحِبَ القَلَمِ الرَّهيْفِ، تَحيَّةً
مِنْ خافِقٍ فيْهِ الهَوى يَتَبَخْتَرُ
مِنْ خافِقٍ جَعَلَ العُروْبَةَ عَيْنَهُ
يَرْنو لِمَحْتِدِها الكَريْمِ، وَيَنْظُرُ
والشِّعْرُ إمَّا أحْرُفٌ مَهْجوْرَةٌ
فيْها الرُّعاعُ بِكُلِّ يَوْمٍ تَجْهَرُ
أوْ رَوْضَةٌ بِجَمالِها مَحْبوْكَةٌ
يَحْلوْ بِها وَرْدٌ جَميْلٌ أزْهَرُ
حُيِّيتَ مِنْ ألِقٍ كَأنَّ حُروْفَهُ
سِفْرٌ بِهِ كُلُّ الإباءِ مُسَطَّرُ
وَكَذاكَ ـ يا ابْنَ الأكْرَميْنَ ـ حُروْفُنا
قَلْبٌ يَموْتُ، وَمُهْجَةٌ تَتَفَطَّرُ
ما شَاقَنا فِيْهِ الغَرامُ، وَكَمْ بَكى
بِسُفوْحِهِ جُرْحٌ حَبيْبٌ أحْمَرُ!
حَرْفٌ تَعَطَّرَ بِالشُّموْخِ، فَلَيْلُهُ
زاهٍ، وَوَجْهُ نَهارِهِ مُتَنَوِّرُ
لا لَنْ تَضيْعَ حُروْفُنا بِسَفاهَةٍ
فالْحَقُّ مِنْ تِلْكَ السَّفاهَةِ أكْبَرُ
لا لَنْ يَضيْعَ الحَرْفُ في أُكْذوْبَةٍ
يَتَرَبَّعُ العَلْياءَ مِنْها الأخْسَرُ
مِنْ كُلِّ أفّاكٍ تَقادَمَ زَيْغُهُ
يَرْغو، وَيُزْبِدُ في رُؤاهُ الأصْفَرُ

ما أجمل الكلمات
حين تلبي نداء الودود اللطيف ((وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ))
فتنسج من أرقى المشاعر
أجمل الشعر وأكثره قربا من النفس
أخي وأستاذي المكرم محمود فرحان حمادي
سقيت من معينك
كأسا مزاجها الحب والأخوة
وختامها مسك
فانعم وأكرم بك وبحرفك النير ومشاعرك النبيلة
بورك المهدي والمهدى إليه
وأدام الله الحب والمعروف
لك
ولأستاذي المكرم محمد البياسي
سحائب فل تمتد من قلبي
إلى قلبيكما
محبتي وتقديري

كم هو عظيم ذلك الوفاء

ان بعضا من الشعر يثير اشجاني

وهذا منه

حفظ الله القائل والمقول فيه

لك التحية

حضور مميز جميل
أسعدني وأثلج صدري
مرحبًا بك شاعري الفاضل الكريم سحبان العموري
أتمنى لك كل الخير
تقبل تحياتي

أ. محمود

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

لله درك من شاعر يخرج الحرف بكامل زينته

تمنيت من مدة أن أكتب شعرا إلى أستاذي محمد ، ولكني عزفت عن ذلك لعلمي بعجزي

.... فسعدت بما قرأت ، سعادة قد تتجاوز سعادة الأستاذ محمد نفسه

أشكرك جزيل الشكر

جزاك الله خيرا

أيها الشاعر المبدع
أبو أحمد الخالدي
وأنا جد سعيد بحضورك الندي
سعادة قد تفوق كليكما أخي الفاضل
والحرف الأصيل لا يحجبه غربال الحاقدين الغيورين
ممن يدعون صناعة الحرف
تقبل وافر احترامي
تحياتي