عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
برغم كل اللوعة التي رسمها المشهد الحزين
الا أن بوح هذا الشجن خفف قليلا من وطأة الحزن
بورك البوح الجميل
تحياتي
أوجعت بالصورة القلوب أيتها الكريمة وأنزفت بالحرف النفوس أيتها الأديبة!
لا حول ولا قوة إلا بالله!
ولعل ما يحدث الآن يمثل ميلاد أمة تكون قادرة على حماية أطفالها وشيوخها وجميع ابنائها.
أثني على إبداع حرفك رغم ألم المأساة.
دمت بكل الخير والرضا!
تحياتي
يا خانق الاطفال يا قاتل الاطفال والطفل يؤلمه الفطام تبا لمن في وجهك ابتسم تبا لمن ارتجى منك النعم يا حارق الاطفال حتى لايكونوا في يوم رجال تبا لك يا راقصا على جراحنا وعذاباتنا تبا لمن رقصوا معك وتبا لمن شربوا الانخاب معك زالت الغشاوة عن عيوننا وعرفنا انهم كلهم تبا لهم تكالبوا علينا معك عنك يدافعون سقوطهم اضحى قريبا كيف لا وهم يسترون عورتك اصنام ترنحت تكسرت من يحميك من حجارة الاطفال من يحميك ومن يقول لك تعال هو الغرقد البشري زال وما بقي الا الغرقد الشجري يقول تعال وان اطفالنا على شجر الغرقد بالانتظار عقدوا الحبال لشنق قاتل الاطفال