وَيْلَكَ مِنْ مَمَات

الشاعرة المبدعة : ربيحة الرفاعي سلمت شاعريتك المحلقـــة ...
قرأت أحافير الألم والألم وتمعنت فيها ومررت على تعليقات أحبتي الشعراء والشواعر فوجدت نزفاً لجراحاتنا ، لقد شدهت لذلك التضمين لمبادئك الجميلة وذلك الاستشهاد بحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم وتشبع شاعريتك بأوضاعنا نحن العرب ..نحن الذين أضعنا مجدنا زمنا ولا زال تائها علــّه أن يعود يوما بمشيئة الله .. أيتها الشاعرة الرائعة مادام أن مثلك وأمثالك ممن يشعرون بالالم والوجع فإن أمتنا لا زالت حية تتحسس معالم الطريق .. نسأل الله رفعة لهذه الأمة المسكينة .. شكراً لك ولجمال أبياتك النازفة ..[COLOR="Green"] وشكراً لكل الأدباء المرموقين الذين عطروا جنبات الواحة الجميلة ..وأنا بهم أتشرف كضيف جديد على أحبتي الأدباء الكرام الذين علقوا على هذه الأبيات:[/COLOR]

سحبان العموري - محسن شاهين -محمود فرحان -محمد ذيب سليمان -رنيم مصطفى -نبيل أحمد زيدان - عمار الزريقي -محمد البياسي -كاملة البدراني

لآنني وجدت فيه سلتين .. سلة من الأوجاع وسلة من الجمال.
وهكذا أنتِ أيتها العزيزة في زمن الانكسار/ ربيحة الرفاعي.. شموخ وشاعرية ..

وكما قال الأول:

كلّ الخصال التي جمعتها حسنت
وقعاً وأحسن منها طبعك العربي

أدامك الله مؤمنة مستورة متألقة.

سلامي وتقديري.

يكفيني أن أكرر هنا ما قاله شاعرنا الكبير ماجد الغامدي
فقد كفى ووفى

سيدتي....
أعرف كلما دخلت قصيدة لك أنني سأبكي أمتي

بوركت

فهل يكفيني أن أعرب عن امتناني بشكرا

بديع حضورك غاليتي

تحيتي

هو العزف الآسر على أوتار الوجع يا سليلة الطهر وسيدة الشعر!
هو الشعر الذي يسري في النفس علائق من نور وبهجة من سرور وألما من قصور!
أبهرت وأعجزت فلله أنت شاعرة ولله حال أمة هانت علىنفسها فهانت على الناس!
دمت بخير ورضا!

تحياتي

وهو الموكب الأميري تصطف الحروف على جانبي الطريق احتفاء به

وحدها أوتار الوجع ما في قيثارتنا سيدي
وألحان العذاب والخيبات لا كان لك منها نصيب

شكرا لحضورك البهي وردك الندي كنفسك

وأهلا بك في صفحتي

تحيتي

الله الله ... رائعةٌ أنت حتى وأنت تجرحين ... أليس بعض الوجع حاجة ؟؟؟
للأسف هذا ما وصلت إليه حالنا ولكني أثق بالقادمات بعون الله
رائعٌ نزفك هنا وكعهدك شاعرةٌ شاعرة
مودتي وتقديري أيتها الرائعة الكبيرة وتقديري

وسلمت أيها الكريم الأصيل

شكرا لمرورك في صفحتي وكريم ردك

تحاياي

يا لهذا الوجع الذي يسكن ثنايا حرفك يا أختاه ..
وجع يمتد ويمتد .. حتى ينزف دما ..
إلى متى نعيش مع الوجع ..
وإلى متى يسود دنيانا الرويبضة
ما بين حسن البدء وجمال الختام
تنطلق صرختك الحرة الأبية لتلامس آذان الجلمود
باركك الله وبارك حرفك
وجعلك من الرابحين في الدنيا وفي الآخرة
دمت ودام ألقك
وتقبلي عواطر التحايا
مودتي

الرائع جهاد ابراهيم درويش
مرورك أسعد أختك وتقريظك أطربها

لا حرمك البهاء

تحاياي

لقد ابدعت شاعرتنا القديرة مبنى ومعنى لك كل الشكر

شكرا لكريم مروركم شاعرنا

دمت بخير

تحاياي

اميره البوح

ربيحه

لن الوم قلبك.,
حينما نبض بهذا الشعور.,
والذي ارهق قلمي.,!!

سلم بيانك ياعذبة.,
ياسمين يطوق روحك.,
دمت بنقاء.,


نور الجريوى

دمت غاليتي بكل الألق ودام رقيق حضورك

دمت بخير

تحاياي

شعر قوي يستحق أن يعلق على جدران الأرواح الأبية، وقدرة شعرية كبيرة على تصوير الواقع الذي وصلت إليه الأمة من دركات الهوان
أحييك