هذا حين استداروا لينظروه فقط.
فكيف إذا استداروا ليحاسبوه.
أو ليعاقبوه.
أو........
نسأل الله السلامة في الدين والدنيا والآخرة.
وأهلا بعودتك أخي الحبيب.
مودتي وتقديري
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
هذا حين استداروا لينظروه فقط.
فكيف إذا استداروا ليحاسبوه.
أو ليعاقبوه.
أو........
نسأل الله السلامة في الدين والدنيا والآخرة.
وأهلا بعودتك أخي الحبيب.
مودتي وتقديري
لقد راوه مشوها أعمى اطرشا اكتعا..لايفقه شيئا سوى إمساك بالعصا....
*************
دمت مبدعا وسلام الله على الأدباء
فرسان الثقافة
المهم ان يصلوا لنقطة تحول في مسيرتهم منساقين بسيفه
يقفون عندها .. ويصححون المسار
وثق أيها الكريم أنه سيكون اضعف من تكبيرة يتوحدون بها
ومضة قصصية عميقة
دمت بألق
بتنا نعشقه هذا الذي فرّ بعد أن رأينا الذين يحرقون الأرض ليبقوا شاهرين سيوفهم
ومضة سياسية رائعة
اشكرك
ترهبه نظراتهم
ومضة رائعة حقّا تكشف شخصيّات من سادوا أمّتنا لحقب وفترات ولا زالوا
هم أجبن من أن يواجهوا نظرات أبناء شعبهم لذلك يضعون بينهم وبين الشّعب الكثير من الجدران لألاّ تصلهم تلك النّظرات
لأنّهم يرون أنفسهم وضعفهم وجبنهم من خلال تلك النّظرات
دمت مبدعًا
حين قتلو الفأر في داخلهم هزموا الدكتاتور وأدركوا أنه لم يكن سوى ديكتافار
جميلة ولاذعة
كل التقدير