المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
الصورة غير ظاهرة أختي زهراء
سلام الله عليكم
الصورة ظاهرة عندي على الشاشة
كثير ممن تصرخ عليهم المرأة المسنة من عرب لم يسمعوها في ظل ما كانوا يعيشون تحته من قمع، واليوم قد تمكن البعض منهم من فك أول القيود... لكنهم وجدوا أن قيود ذئاب التغيير السليم أشد قسوة من قيد الحاكم نفسه.. وفي هذا رسالة لمن يريدون المشي في طريق التغيير السليم بأن يحرصوا على مسح البلاط من أيدي من سبقوا وذاقوا نعيم الأكل دون تعب.. وقريب جدا سيسمع ندائها بإذن من سن الجهاد في سبيله عزة نفس وأرض..
ويبق الدعاء بالرحمة قائما لكل من استشهد أو في طريقه للاستشهاد على أرضك يا عروبة أكلت هويتها أضراس ذئاب بعد امتصاص الكثير من دماء أبناءها..
لك الشكر زهراء على الصورة المعبرة..
ويبقى لكل فن هادف رسالته..
غريب أنني رأيت الصورة في اقتباس الأخت بابية فقط .
شكرا لك أختي زهراء لهذا الاختيار القيم ، ويبدو أن صرخة واعرباه لم تعد تلقى آذانا صاغية ، بل لم تعد تلقى آذانا تسمع على الإطلاق ... لكن من يدري !!
تحيتي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
.
هذا التونسي الذي يرددها
على شاشة التلفاز ويده تمسح شعر رأسه الأبيض
كلّما قالها تنتابني ارتعاشة فيها كل التناقضات
أحدها الحزن والفرح في آن واحد
ويبدو أن رسام الكاريكتير
قد كان ذكيّا في استغلال هذا التأثير للكلمة
فعمّمها على التجربة العربية وخاصة الفلسطينية
شكرا لك زهراء
.